تشهد حروفاً من أقصا القلب كاتبها لله دره عداد المزن ورشاشه الداخلية منورها معزبها قلبه لشعبه تراه أبيض من الشاشه ما مثل نايف بمشرقها ومغربها يستقبل الشاكي بدعواه ونقاشه ينهي معاناة دعواه ومصاعبها يمناه يمنى الرخاء ما هيب بطاشه كل الرجولة عريب الجد فاز بها يا باشة الامن لا مثلك طلع باشه أنت القمر والسماء فيها كواكبها في ظلك الناس مرتاحه ومعتاشه أمن وأمان الحياة اللي نعيش ابها ونايبك ما ذاق حلو النوم بفراشه داره عن الظلم والظالم يراقبها أحمد ليا شاف بعض أعيان غشاشه في كل ما تسعى أيخيب مطالبها أمحنكاً يعرف الخاين من أرماشه أيطارد أهل الجرايم ويتعقبها وفي الشؤون الأمنية النادر بمطراشه محمد اللي مكملها بواجبها أيصيب عدوانه من الخوف رعاشه ناسٍ تطاول بهوماته يؤدبها آل السعود أسرة للطيب حواشه أكيد ما الله موفق من يعذر بها مخالب كفوفهم للردع نواشه أحرارٍ الموت من ضربت مخالبها ما يحمي الحاقد حزامه ورشاشه وش ذنب الأطفال ونساها وشايبها أنكان للمغرضين أنياب نهاشه الدار في ظلهم ما أحدٍ يهوز ابها من يرهب الدار يرجع ما برد جاشه يعرف مصيره ولا يفكر ينول بها أبناء بلدنا ما فيها اقلوب غشاش والفتنة النايمة ملعون ساحبها آبارنا نبعها بالخير جهاشه خزاين الأرض لنا الله مقربها وجه البسيطة منول يوحش أوحاشه واليوم جنه نفوس الناس تطربها تبدلت عقب راس الضبي وعراشه بالنعمه اللي في غفله ما نحس ابها تحتاج للشكر ما تحتاج نفاشه والله ليا أشكرته اعباده يزود ابها يا رب لنكان يوجد روس منداشه أعقولنا عن صوابك لا تغيبها والمملكة غيثها بمزون رهاشه وتحفظ ملكها وولي العهد نايبها عطا الله باخت الهجلة المطيري