عبد الله الدعيع.. اختاره زاجالو ومنحه الزياني الفرصة ليخطف الأفضلية القارية

شخصية اليوم

* بدأ مدافعاً لفريق الطائي وتحول إلى حراسة المرمى ليبني مجداً ويحقق بطولات مهمة.
* غاب الحارس الأساسي فاستعان به فرج الطلال ليعوض الغائب فتألق من أمام اللواء وتمسك بحراسة مرمى فارس الشمال.
* في عام 1982م كانت النقلة التاريخية للدعيع حين اختاره زاجالو للمنتخب.
* استمر عامين احتياطياً فجاء خليل الزياني ومنحه الفرصة في تصفيات ونهائيات آيسا 1984م.
* في ذلك العام تألق عبدالله الدعيع وأسهم بفوز المنتخب في أول بطولة قارية في تاريخه وحقق لقب أفضل حارس في آسيا كأول حارس سعودي يحصل على هذا اللقب.
* كرر الإنجاز مع الأخضر 1988م بالفوز مع المنتخب بكأس آسيا للمرة الثانية على التوالي.
* في 1984م قهر الإيرانيين في ضربات الجزاء وفي 1988م كرر الموقف في النهائي أمام الكوريين بقيادة الأخضر لفوزين تاريخيين.
* حرس مرمى الطائي 14 عاماً (79 - 1993م) كان اسم الدعيع يعني النجومية والشهرة والتألق.
* في 1993م انتقل للهلال وهو في عمر 33 عاماً وحقق مع الأزرق سبع بطولات خلال أربع سنوات (93 - 1997) منها بطولتان عربيتان وآسيوية وكأسان للاتحاد وكأس ولي العهد وبطولة الدوري قبل أن يعتزل عام 1997م.
* تألق الدعيع في حراسة المرمى دفع الأسطورة شقيقه محمد ليحاكي شقيقه الكبير ويحرس مرمى الطائي والهلال والمنتخب ويكون خير خلف لخير سلف.
* يعد عبد الله بن عبدالعزيز الدعيع ممن نقلوا النجومية لمركز حراسة المرمى فالأفضل في آسيا والمملكة وقتذاك حقق كل ما يتمناه حارس المرمى من نجومية وشهرة وإنجازات، كما يعد أحد أهم النجوم الذين أسهموا في الإنجازات والبطولات للمنتخب وللطائي والهلال.