المشكلة لا طاب ثمٍ تردى ثمٍ نزل من عاليات المراقيب اللي عليها بأول العمر عدى والعمر يمضي والليالي تجاريب وطع ربك المعبود هو المبدى ولا يدخلك فالناس شكٍ ولا ريب والكلمة العوجاء لها لا تلدى بالك يجي طبعك قريّب محاضيب وعلى ربوعك لا تزود أو تمدى واليا بلاك الله بعاقه وطليب خله وجنب عنه بالك تحدى وحذر من النمه وشذب العراقيب درب النمايم لهله وين ودى والرابح اللي ما بعد شد له جيب ولا عدو أهل الحرف لازم يعدى ولو تعتلي في عاليات المناصيب احذر ليا جوك الرفاقه تصدى بكره يجيلك عند ربعك مطاليب ويش العذر منهم ويش المردى وخلك بشوشٍ بالمسير بترحيب زين القراء عن الكرامه يسدى والجار له حقٍ عليك أو مواجيب ابن جدار الطيب لو هو يهدى لابد ما يذكره بالخير والطيب ولابد عن جارك بيومٍ تشدى ويا كثر خلان الرخاء والاصاحيب ويا قلهم فالنايبه لو تعدى بعض البشر تحسن به الظن ويخيب تقصر علومه لاصبح الوضع جدى وغلطة خويك كشفها للملأ عيب خلك قوي أعزوم مع قو سدى واليا لفاك من الرفاقه مناديب رح يمهم لوك ضريرٍ تقدى والنفس ذللها بشتى الأساليب ولا تطاوعها على اللي تودى ورزقك على رب الملأ عالم الغيب لو دونه أبحورٍ وجزرٍ ومدى يجيك لا منك فعلت التسابيب وكلٍ على رزقه لزومٍ يكدى قافٍ بنيته من هجوسي بترتيب واللي يبا العليا لها يستعدى وصلوا عدد ما تطلع الشمس وتغيب على نبيٍ بالرسالة مبدى عبيد بن فالح أبو جراح أبو ثنين
