قالوا

الداعية الإسلامي سلمان العودة، مؤكداً أن هناك إشكالية مفتعلة بين التحديث والتطوير المطلوبة لحراسة الدين والدنيا، وبين التحلل من القيم والثوابت الشرعية التي هي سر تميز الأمة ووجودها.
"حوار بلا نتيجة"
نائب رئيس تحرير صحيفة الرياض يوسف الكويليت، مشدداً على أن احتمالات نجاح أي حوار سوري - سوري مشكوك فيها لأنه يفتقد الثقة بين الأطراف، وما لم تتغير المعادلة على الأرض لصالح المعارضة فإن كل الأمور ستجرى عكس الرغبات والآمال.
"أمراض يعاني منها أطفالنا"
المدير التنفيذي للشئون الإعلامية بمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية عبد العزيز الفريان، موضحاً أن 23% من الأطفال السعوديين يُعانون من تدهور التحصيل الدراسي وتأخر النمو البدني والعقلي بسبب الربو.
"خيانة الذات أسوأ الشرور"
الكاتب الصحفي د. وليد فتيحي، مبيناً أن كل الخيانات مقيتة وخطيرة ولكن أعظمها هي خيانة الذات، مطالباً بالصدق مع النفس.
"قليلا من الاحترام لعقولنا"
الصحفي علي الظفيري، منوهاً إلى أنه من الخطأ أن يكون الإنسان نسخة ممسوخة من تفكير إنسان آخر ومن منطقه ومن عقليته أيضا.
"جنة الدنيا"
الداعية الإسلامي عائض عبد الله القرني، منوهاً إلى أنه في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، وهي ذكره سبحانه وطاعته وحبه والأنس به والشوق إليه.
"متجدد مع كل إشراقة شمس"
د. غازي الشمري، متحدثاً عن الحب الحقيقي، الذي لا يموت مع مرور السنين، ولا تقتله الظروف.
"تمنعنا من الوقوع في المعاصي"
الداعية الإسلامي عايد البرازي، مبيناً أن أسباب الوقوع في المعاصي تتمثل في عدم مجاهدة النفس وترويضها على الطاعة التي تحمي الإنسان من المعاصي.
"الحرمان بمعنى أخر"
الدكتور ماجد المطيري، منوهاً إلى أنه من أعظم الحرمان أن يمر عليك اليوم كله وأنت لم تقرأ شيئاً من كلام الله تبارك وتعالى.
"تحذير هام"
أستاذ الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء د. سعد البريك، محذراً الشباب أن يصبحوا أرضا خصبة لتلقي آراء شاذة أو أفكار الفئات الضالة.