الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على تباين
كأس العالم للأندية: بايرن ميونخ يتأهل لدور ال 16 بفوزه على بوكا جونيورز
أمطار وزخات برد على جازان وعسير وتحذيرات من الغبار بالشرقية والرياض
الأنيميا المنجلية.. ألم يولد مع الإنسان ومسؤولية العالم تتجدد
بنفيكا يقسو على أوكلاند سيتي بسداسية في كأس العالم للأندية 2025
ختام مثير لمنافسات اليوم الثاني من بطولة حائل للدرفت لفئة شبه المحترفين
فلسطين ترحب برسالة تسع دول أوروبية بشأن تنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
رسمياً .. عمر السومة ينضم للوداد المغربي
فلامنغو يتغلب على تشيلسي بثلاثية في مونديال كأس العالم للأندية
ترامب: مديرة المخابرات جابارد مخطئة بشأن برنامج إيران النووي
عون : لبنان سيبقى واحة للسلام وينبض بالحياة ولا أحد يريد الحرب
تركي آل الشيخ: المملكة أصبحت قوة كبرى في عالم الملاكمة... ونزال كانيلو وكروفورد هو الأضخم في العقد الأخير
ليفربول يُعلن عن ثالث أعلى صفقة في تاريخ كرة القدم
وفد منظومة الطيران المدني يزور مصنع «إيرباص»
المنهاج التعليمية تتفاعل مع قصة الطفلة زارعة الكبد اليمنية ديانا عبدالله
الأهلي المصري يعلن جاهزية كوكا لمواجهة بورتو في «مونديال الأندية»
ضبط مصريين و6 مواطنين في تبوك لترويجهم مواد مخدرة
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا
أرامكو السعودية تدشن المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية في جزيرة أبوعلي
جثمان الشاعر موسى محرق يصل اليوم والصلاة عليه غدًا
خطيب المسجد النبوي: التفكر في تعاقب الأيام سبيل للفلاح وميزان للربح والخسران
خطيب الحرم: محاسبة النفس دليل على كمال العقل وسبيل للفلاح
مدير تعليم جازان يكرم "افتراضيًا" الطلبة المتفوقين دراسيًا والمتميزين في الأنشطة المدرسية
هبوط خام برنت
أمير المنطقة الشرقية يؤدي صلاة الميت على والدة سعود العطيشان
أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل
تغير خطط سفر السعوديين أزمات العالم
الكونجرس : تحديث أسلحة أمريكا النووية الأكثر تكلفة في التاريخ
خدمة الحجيج.. ثقافة وطن وهوية شعب
سجين العقل
1200 كائن فطريّ في الطبيعة
هل ستدافع عن موظفيك؟
مشاعر الحج
تجريد المساحة وإعادة تركيب الذاكرة البصرية
عشرة آلاف خطوة تقي من السرطان
زرع مثانة في سابقة عالمية
أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل
أمير منطقة جازان يتفقد مكتب الضمان الاجتماعي بمحافظة جزر فرسان
أمير منطقة جازان ونائبه يزوران شيخ شمل محافظة جزر فرسان
الولايات المتحدة تقرر فحص حسابات التواصل الاجتماعي لجميع المتقدمين للحصول على تأشيرة طالب
وكيل وزارة الحج والعمرة يدشّن جائزة "إكرام للتميّز" لتحفيز مراكز الضيافة خلال موسم حج 1446ه
شاشات تفاعلية ذكية في المسجد النبوي تُقدّم محتوى توعويًا وإرشاديًا ب23 لغة عالمية
الهلال الأحمر وتجمع نجران الصحي "بمنطقة نجران يدشّنان حملة للتبرّع بالدم
جامعة الملك فيصل ضمن" التصنيف العالمي"
" مركز الدرعية" يطلق برنامج تقنيات السرد البصري
حققت حلمها بعد 38 عاما.. إلهام أبو طالب تفتتح معرضها الشخصي
تسمية إحدى حدائق الرياض باسم عبدالله النعيم
الإطاحة بمروجي مادة الأفيون المخدر في تبوك
عريجة يزف نجله محمد
وزارة الصناعة تشارك في معرض باريس.. السعودية تستعرض فرص الاستثمار في صناعة الطيران
لن نستسلم وسنعاقب تل أبيب.. خامنئي: أي هجوم أمريكي عواقبه لا يمكن إصلاحها
دعوات لتسريع تطبيق حل الدولتين.. إدانة دولية متصاعدة لانتهاكات الاحتلال في غزة
دول «التعاون»: اعتداءات تل أبيب «انتهاك صارخ».. روسيا تحذر أمريكا من دعم إسرائيل
2.7 مليار تمويلات زراعية
يوليو المقبل.. إلزام المنشآت الغذائية بالكشف عن مكونات الوجبات
ميكروبات المطاعم تقاوم العلاج بالمضادات الحيوية
أمير الرياض يوجه بتسمية إحدى حدائق العاصمة باسم "عبدالله النعيم"
أمير تبوك يزور الشيخ أحمد الحريصي في منزله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السَلامْ ... مِنْ نِعَمْ الإسْلَامْ
نبيه بن مراد العطرجي
نشر في
البلاد
يوم 07 - 04 - 2011
تَمعن يَا مَن تقْرأ كلِماتِي فِي هَذه الجمْلة ( السَلام عليْكم وَرحمَة الله وَبركَاته ) التِي جَعلهَا الإسْلام تَحية المسْلمِين لِبعضِهم البَعض ، فَهي دُعاء المسْلم لأخِيه المسْلم بالسَلامة وَالرحمَة وَالبرَكة ، وَالبدْأ بِها سُنة عِند اللقَاء ، وَأبخَل النَاس مَن بَخل بِها ، فَإفشَاء السَلام مِن حُقوق المسْلمِين عَلى بَعضِهم البَعض ، وَأحد أسبَاب المحبَة والأُلفة بَينهُم الموجِبة لِلإيمان الذِي يُوجب دخُول الجنَة وَالنجَاة مِن النَار كمَا قَال النبِي صَلى الله عَليه وَسلَم : ( لَا تَدخلُوا الجنَة حتَى تُؤمنُوا ، وَلا تُؤمنُوا حتَى تحَابوا ، أوَلا أدُلكُم عَلى شَيء إذَا فَعلتمُوه تحَابَبتم ، أفْشوا السَلام بَينكُم ) وَعن عَبد الله بِن عَمرو بِن العَاص رَضي الله عنهُما أَن رَجلاً سَأل رَسول الله صَلى الله عَليه وَسلَم : أيُّ الإسْلام خَير ؟ قَال عَليه الصَلاة وَالسَلام : ( تُطعم الطعَام ، وَتقرَأُ السَلام عَلى مَن عرِفت وَمنْ لمْ تعرِف ) وعَن البَرَاءِ إبن عَازب رَضِيَ اللهُ عَنْه أَنَّ رَسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَليه وَسَلَّم قَال : ( أَيُّما مُسْلِمَين الْتَقيَا فَأَخَذ أَحَدهُما بِيَد صَاحِبه فَتصَافَحَا وَحمِدَا اللَّه تَعالَى جَمِيعاً تَفرَّقَا وَلَيْس بَيْنهُمَا خَطِيئَة ) وَروِي عَن المصْطفى صَلوات رَبي وسَلامة عَليه أنَه قَال : ( مَا مِن مسْلمَين يَلتقيان فيتَصافحَان إِلا غُفر لهمَا قَبل أنْ يتَفرقَا ) وقَال صَلى الله عَليه وَسلم : ( إِن المؤْمن إذَا لقِي المؤْمن فسَلم عَليه وأخَذ بِيده تنَاثرت خَطاياهُما كمَا يتنَاثر ورَق الشَجر ) فَكان الصحَابة رِضوان الله عَليهم إذَا فرقَتهم نَخلة فِي مسَارهم عَادا ثَانية فتصَافحا مرَة أخْرى تَطبيقا لِسنة الحبِيب ، فَعن أبِي هُريرة رَضي الله عَنه قَال : قَال رَسول الله صَلى الله عَليه وَسلم : ( إذَا لَقي أحَدكم أخَاه فَليسَلم عَليه ، فَإن حَالت بينهُما شَجرة أوْ جِدار أوْ حَجر ، ثُم لَقيه فَليسَلم عَليه ) ورُوي عَن المصْطفى عَليه الصَلاة وَالسَلام أَنه قَال : ( تصَافحوا فَأنه يُذهب بِالغل ) فَالمصافحَة مِن خَصائِص أمَة الإسْلام ، ومِن الأسبَاب التِي تُمحي الذنُوب وَالخطايَا ، وتُضاعِف الأجْر ، وَتحصِل بهَا البرَكة ، وتُولد المحَبة فِي القلُوب ، وَتزِيل الوَحشة بينَها ، وَهي مِن أخْلاق الإسْلام الكرِيمة ، وآدَابه الجلِيلة التِي وَعد الله عَز وجَل بِالأجر العظِيم وَالعطاء الجزِيل مَن فعَلهَا ، فَهلا حَرصنَا عَلى هَذه السُنة النَبوِية التِي تعُود عَلينا أجْمع بِالخير الوَفِير ، فَتحِية الإسْلام أجْمل وَأرق التَحايَا .
هَذا مَا أحْببت أنْ أوَضحه لمنْ يقُول : يَا أهْل السَلام أعفُونا مِن القِيام .
وَالسَلام عَليكُم وَرحمة الله وَبركَاته .
شِعرْ : سَلام عَليكُم ... فَردُوا السَلام
لَأنه عنْكم ... يُزيل الملَام
يَشد الوِثاق ... بحَبل الوِئام
وَيلغِي الشِقاق ... وَينسِي الخِصَام
فَهبُوا جَميعاً ... وَأفشُوا السَلام
وَمَنْ أَصْدَقْ مِنْ الله قِيلَاً {وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً}.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نعمة إفشاء السلام
أفشوا السلام بينكم
في رمضان تكثر الصدقات وتوزيع الزكاة
أبلغ عن إشهار غير لائق