حولت الجهات الأمنية في محافظة الطائف الأربعيني الذي قتل والده (65 عاما)، إلى مستشفى الأمراض النفسية (شهار)، للتأكد من وضعه النفسي والصحي، تمهيدا لاستكمال التحقيقات في القضية. وأقدم الابن على قتل أبيه بضربة من مؤخرة بندقية على رأسه، إثر خلاف عائلي، ليلفظ أنفاسه على الفور وسط بركة من الدماء، فيما ألقى رجال الأمن القبض على الابن خلال وقت قياسي. يذكر أن الشاب الأربعيني ووالده من الجنسية التركستانية، يقيمان في المملكة تحت كفالة أحد أقاربهم المتجنس. قلت ولا زلت اقول ان الذي يتجنس في هذا البلد سيسحب كل جماعته تحت كفالته وستتغير التركيبه السانيه في بلادنا وهذا هو احاصل ووالله بعد سنوات قليله سيصبح ابناء البلد واهله الاصليين اقليه في مقابل اهل الشام ومصر والدول الاخرى فكونا من التجنيس او ضعوا شروطا تمنعهم من استقدام اقاربهم واهلهم والا سيدفع الثمن بلدنا وهله غاليا شئنا ام ابينا .هذا الكلام حبا لوطني واهله الذين اصبحوا غرباء في وطنهم ووطن اجدادهم من باب حرية الرأي واثبات مصداقية الجريده امل نشر رأيي لاحول ولاقوة الا بالله الله يرزقنا برهم لاحول ولا قوه الا بالله انا لله وانا اليه راجعون وقضاء ربك الا. تعبدا . الا. اياه وبالوالدين احسانا// ولا. تقل لهما افآ ولا. تنهرهما وقل لهما قولآ كريما// وخفض لهما جناح الذل من الرحمه وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا الوالدين مالهم من الابناء الا. كل محبه واحترام وتقدير وبرهم وتلبيت احتياجاتهم وقضاء طلباتهم ومساعدتهم واعانتهم في ضعفهم وفي كبرهم التجنيس وماأدراك ماالتجنيس لم نستفد شي من المفترض أن يكون المتجنس إضافه للبلد والحاصل في وطني العكس تماماً وكل من يقول بأننا تطورنا على يديهم هو مخطئ تماماً ويحاول نشر فكره بأننا لولاهم لماكانت لنا قيمه وأنا أقول بأن هذا البلد بلد معطاء بخيراته ورجالاته ونحن منبع الرساله ورسول الامه صلى الله عليه وسلم ولد وترعرع على هذه الارض ومن هنا خرج ابوبكر وعمر وخالد إنتهاء بموحد الجزيره الملكه المغفور له بإذن الله عبدالعزيز آل سعود وكل هذا حدث وسيحدث بدون الحاجه لكائن من كان على وجه البسيطه بل على العكس فكل من أتى هُنا سواء مقيم أو متجنس متعلم أو جاهل قد أستفاد من خيرات هذا البلد والفائده إنعكست عليه وعلى اسرته ووطنه الاصلي وهذا المردود كان أكبر مما قدمه لنا وليت إن الأمر توقف عند الإستفاده من خيرات البلد بل أصبحنا نعناني 1- جرائم لم نكن نسمع بها من قبل إلا فيما ندر 2- لهجات غريبه دخلت لتسلب منا وجهنا الإعلامي \" اللهجه\" حتى أن سكان الدول المجاوره لم تعد تميزنا 3- لبس نسائي دخيل طغى وفقدنا معها خصوصية الأزياء 4- وظائف سُلبت منا وإتجهت للغرباء وأغلبها بدون وجه حق 5- عادات وتقاليد ليست من شيمنا في شئ أصبحت سائده ... الخ أتمنى تمنياً حاراً من المسئولين وأنا هُنا أخاطبهم كمواطن لن ولم يكن في يوم عنصرياً فئوياً ولكنه غيور على بلده أقول أتمنى أن يوضع حد للتجنيس وأن يُجبر المتجنس على الإلتزام بعادات وتقاليد البلد وإلا فبلده الأصلي أولى به وشكراً