أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن تضامنها الكامل مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في هذه الظروف العصيبة، جراء الحرائق التي تشهدها البلاد. وأعرب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، عن خالص تعازيه للجزائر، قيادة وشعباً، ولذوي الضحايا ، كما جددت الأمانة وقوفها إلى جانب الجزائر، وعن ثقتها في قدرة القيادة الجزائرية على تجاوز آثار هذه المحنة.