صرح الأمير تركي بن عبدالعزيز لوكالة الأنباء السعودية، أمس، بأن الرسالة المزعومة إليه والتي تناقلتها بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية لم يكن لها وجود وأنها كانت من نسج خيال جهات معادية تريد البلبلة والإثارة. وسأل الله عز وجل أن يحفظ المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين والنائب الثاني، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار إنه سميع مجيب.