أمير حائل ينوّه بما تحقق من منجزات تنموية شاملة مبنية على مستهدفات رؤية المملكة 2030    المملكة تعزي قطر في وفاة أحد منسوبي الأمن الداخلي    نائب أمير المنطقة الشرقية: الخطاب الملكي الكريم خارطة طريق لمستقبلٍ مشرق    الذهب يرتفع بفضل رهانات خفض "أسعار الفائدة"    مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تشارك في منتدى التكنولوجيا لعلوم الحياة 2025 المنعقد في ايطاليا    مسح ميداني للغطاء النباتي في محمية الملك عبدالعزيز    تضامن عربي وعالمي واسع مع قطر ضد العدوان الإسرائيلي    باريس: لوكورنو يتسلم مهامه مع موجة احتجاجات    سكان غزة.. يرفضون أوامر الإخلاء ومحاولات التهجير    الأخضر الشاب بطلاً لكأس الخليج    فيلانويفا يدافع عن قميص الفيحاء    باتشيكو حارساً للفتح    هيئة الشرقية تنظّم "سبل الوقاية من الابتزاز"    الكشافة السعودية تشارك في الجامبوري العالمي    مبادرات جمعية الصم تخدم ثلاثة آلاف مستفيد    "التعليم" توقع اتفاقية "الروبوت والرياضات اللاسلكية"    «آسان» و«الدارة» يدعمان استدامة التراث السعودي    «سلطان الخيرية» تعزز تعليم العربية في آسيا الوسطى    «الحج والعمرة» تُطلق تحدي «إعاشة ثون»    التأييد الحقيقي    "الشيخوخة الصحية" يلفت أنظار زوار فعالية العلاج الطبيعي بسيهات    إنقاذ حياة مواطنَيْن من تمزّق الحاجز البطيني    59% يفضلون تحويل الأموال عبر التطبيقات الرقمية    تداول يواصل الانخفاض    2.47 تريليون ريال عقود التمويل الإسلامي    هل توقف العقوبات انتهاكات الاحتلال في غزة    اتفاق نووي جديد يعيد فتح أبواب التفتيش في إيران    الهجوم الإسرائيلي في قطر يفضح تقاعس واشنطن ويغضب الخليج    المكملات بين الاستخدام الواعي والانزلاق الخفي    مُحافظ الطائف: الخطاب الملكي تجسيد رؤية القيادة لمستقبل المملكة    الأمير فهد بن جلوي توَّج الملاك الفائزين في تاسع أيام المهرجان    أمير تبوك الخطاب الملكي تأكيد للنهج القويم للمملكة داخليًا وخارجيًا    ختام بطولات الموسم الثالث من الدوري السعودي للرياضات القتالية الإلكترونية    صقار المستقبل برنامج موجه للصغار    تعليم الطائف يعلن بدء استقبال طلبات إعادة شهادة الثانوية لعام 1447    نائب أمير منطقة مكة يستقبل رئيس فريق تقييم أداء الجهات الحكومية    السبع العجاف والسبع السمان: قانون التحول في مسيرة الحياة    فضيلة المستشار الشرعي بجازان: " ثمرة تماسك المجتمع تنمية الوطن وازدهاره"    نائب أمير منطقة تبوك يستعرض منجزات وأعمال لجنة تراحم بالمنطقة    نائب أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس وأعضاء جمعية الوقاية من الجريمة "أمان"    وسط حضور جماهيري كبير .. الأخضر السعودي تحت 20 يتوّج بكأس الخليج    البرامج الجامعية القصيرة تمهد لجيل من الكفاءات الصحية الشابة    أمير المدينة يلتقي العلماء والمشاركين في حلقة نقاش "المزارع الوقفية"    الأمير سعود بن طلال يُدشن موسم صرام الأحساء 2025 لتعزيز قطاع التمور    نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم    "التخصصي" يفتتح جناح الأعصاب الذكي    8 مشروعات فنية تدعم «منح العلا»    يسرا تستعد لعرض فيلم «الست لما»    نونو سانتو أول الراحلين في الموسم الجديد بإنجلترا    مجلس الوزراء برئاسة ولي العهد: سلطات الاحتلال تمارس انتهاكات جسيمة ويجب محاسبتها    رقابة مشددة على نقل السكراب    أكد اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لمواجهته.. رئيس وزراء قطر: العدوان الإسرائيلي «إرهاب دولة»    السعودية: ندعم الحكومة السورية في إجراءات تحقيق الاستقرار.. قصف إسرائيلي لمواقع في حمص واللاذقية ودمشق    إنفاذاً لأمر خادم الحرمين بناء على ما رفعه ولي العهد.. نائب أمير الرياض يسلم وسام الملك عبدالعزيز للدلبحي    مرتكبا الصيد دون ترخيص بقبضة الأمن    ولي العهد وملك الأردن يبحثان الهجوم الإسرائيلي الغاشم    إنتاج أول فيلم رسوم بالذكاء الاصطناعي    أهمية إدراج فحص المخدرات والأمراض النفسية قبل الزواج    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



آراء .. ومقترحات .. وملاحظات
نشر في عكاظ يوم 07 - 05 - 2012


«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراريآراء .. ومقترحات .. وملاحظات
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.