وزير الصحة: انخفاض الوفيات بنسبة 17% ثمرة السياسات الوقائية    وزارة الرياضة تعلن تخصيص أول ثلاثة أندية (الأنصار والخلود والزلفي) وفتح المجال للتخصيص في بقية الأندية الرياضية    الفتح يواصل الإعداد ويكثّف التدريبات البدنية والفنية    الجهني: يدعو لتقوى الله وينهى عن التشاؤم بالأيام    الشيخ القاسم: الرسالة النبوية أعظم نعم الله ومصدر النجاة في الدنيا والآخرة    32 لاعبًا يتأهلون إلى دور ال 16 في بطولة العالم للبلياردو بجدة    فتح التقديم لجائزة "إثراء للفنون" بقيمة 100 ألف دولار    «زاتكا» تُحبط تهريب أكثر من 69 ألف حبة كبتاجون    الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار    القيادة تهنئ رئيس تونس بذكرى إعلان الجمهورية    أتربة ورياح نشطة على عدة مناطق اليوم    رابطةُ العالم الإسلامي ترحّب بإعلان الرئيس الفرنسي    "آل مداوي" يحتفلون بالدكتور "جبران" بحصوله على درجة الدكتوراه    أمير جازان يطلع على جملة المشروعات المنجزة والجاري تنفيذها بمحافظة الدائر    وزير أمريكي: التجارة مع الصين في "وضع جيد"    القيادة تعزي رئيس روسيا في ضحايا حادث تحطم طائرة ركاب    رئيس الوزراء الإسباني يرحّب بإعلان فرنسا أنها ستعترف بدولة فلسطين    جمعية الإعاقة السمعية في منطقة جازان تزور مسنًا تجاوز التسعين من عمره    الوفد السعودي الاستثماري يختتم زيارته إلى سوريا    أكثر من 40 ميدالية في ختام بطولة المملكة البارالمبية لرفع الأثقال للرجال والسيدات    «بيئة جازان» تنظم ورشة عمل عن طرق الاستفادة من الخدمات الإلكترونية الزراعية    وفد ثقافي وفني يزور هيئة التراث في جازان لتعزيز التعاون في مجالات الهوية والتراث    القمامة الإعلامية وتسميم وعي الجمهور    الأخضر الأولمبي يختتم مشاركته في دورة أوزبكستان الودية بمواجهة اليابان    قطار الرياض ينقل أكثر من 23.6 مليون راكب بالربع الثاني ل 2025    حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنَيْن من الغرق أثناء ممارسة السباحة    القبض على يمني و4 سودانيين في عسير لترويجهم «الإمفيتامين»    وزير الرياضة "الفيصل" : لحظة تاريخية لرياضة المملكة بتخصيص ثلاثة أندية    المملكة تشارك في مؤتمر الأطراف باتفاقية الأراضي الرطبة "رامسار"    أمير جازان من الدائر: البن ثروة وطنية والدعم مستمر    6300 ساعة تختتم أعمال الموهوبين في أبحاث الأولويات الوطنية بجامعة الإمام عبد الرحمن    إيزاك يبلغ نيوكاسل برغبته في استكشاف خيارات أخرى    هيئة الأدب تستعد لإطلاق النسخة الرابعة من معرض المدينة المنورة للكتاب2025    أمير تبوك يطمئن على صحة الشيخ عبدالعزيز الغريض    أمير منطقة جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة الدائر    الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين في كابل    الشؤون الإسلامية في جازان تواصل تنفيذ الدورة العلمية الصيفية الثالثة    مستشفى المهد يعتمد تقنية تخدير الأعصاب لتقليل الألم    تحطم طائرة الركاب الروسية المفقودة    الإحصاء: ارتفاع الصادرات غير البترولية بنسبة 6.0% في مايو 2025م    الأمير محمد بن عبدالعزيز يستقبل قائدَي قوة جازان السابق والمعيّن حديثًا    الإحسان الطبية تنفذ مشروع «الإستشاري الزائر» في مستشفى صامطة العام    السعودية تدين مطالبة الكنيست الإسرائيلي بفرض السيطرة على الضفة والأغوار المحتل    منظمة الصحة العالمية تنفي انتهاك السيادة الأمريكية    أكثر من 7 آلاف زيارة منزلية خلال 6 أشهر بمستشفى الظهران    تعاون سعودي – سريلانكي في مجالات الإعلام    الشهري ينال الماجستير بامتياز    الصنهاج والزهراني يحتفلان بزواج ريان    بالتنسيق مع 5 وزارات تمهيداً لوضع الإجراءات.. "البلديات" تشترط عدم كشف مساكن العمالة للجيران    الوفد السعودي بدأ زيارته لدمشق.. اتفاقيات اقتصادية لدعم التنمية في سوريا    المفتي يطلع على أعمال "حياة"    توجه رئاسي لحصر القوة بيد الدولة.. غضب على «حزب الله» في الداخل اللبناني    وسط تحذيرات دولية وركود في مفاوضات الهدنة.. غزة على شفا مجاعة جماعية    "الداخلية" تعلن فتح تحقيق في انتهاكات السويداء.. لا إعدامات جماعية في سوريا    موجز    واست رئيس بنغلاديش في ضحايا سقوط الطائرة.. القيادة تهنئ الرئيس المصري بذكرى اليوم الوطني لبلاده    اختيار سلمان: هكذا أطلق صقره ليحلق بالوطن    مفوض إفتاء جازان يستقبل منسوبي إدارة جمعية سقيا الماء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



آراء .. ومقترحات .. وملاحظات
نشر في عكاظ يوم 07 - 05 - 2012


«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراريآراء .. ومقترحات .. وملاحظات
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.