قبل سنوات كانت النوادي الأدبية والمهرجانات المحلية والإقليمية هي السبيل الوحيد للجمهور لمشاهدة الأفلام السعودية، بكافة فئاتها سواء القصيرة أو الروائية الطويلة أو الوثائقية، ولكن اليوم ومع ثورة الإعلام الجديد والمواقع الاجتماعية الفيسبوك والتويتر (...)