جريئة، شفافة، عفوية، واقعية ومؤثرة. تشكل هذه الصفات العصب الذي يحرك الأفلام الثلاثين القصيرة ويربطها بعضها ببعض لتبدو فيلماً واحداً مشوقاً ومثيراً لا يحتاج إلى بداية، فتصاعد درامي ومن ثم نهاية حتى يجذب المشاهد ويأسره. فلكل فيلم مهما قصرت مدته، (...)
جريئة، شفافة، عفوية، واقعية ومؤثرة. تشكل هذه الصفات العصب الذي يحرك الأفلام الثلاثين القصيرة ويربطها بعضها ببعض لتبدو فيلماً واحداً مشوقاً ومثيراً لا يحتاج إلى بداية، فتصاعد درامي ومن ثم نهاية حتى يجذب المشاهد ويأسره. فلكل فيلم مهما قصرت مدته، (...)
تفوح روائح عطرة لا تستطيع أن تحدد مصدرها. تعتمد على حاسة الشم لترشدك إليها، لكن النسيم الناعم الذي يلفح وجهك يشتتها. ترافقك هذه الروائح الفواحة إلى الفندق وتملأ صدرك ما إن تفتح النافذة في غرفتك. يأتيك لحن بعيد تطرب له أذناك فترقص الفالس على أنغام (...)
تفوح روائح عطرة لا تستطيع أن تحدد مصدرها. تعتمد على حاسة الشم لترشدك إليها، لكن النسيم الناعم الذي يلفح وجهك يشتتها. ترافقك هذه الروائح الفواحة إلى الفندق وتملأ صدرك ما إن تفتح النافذة في غرفتك. يأتيك لحن بعيد تطرب له أذناك فترقص الفالس على أنغام (...)
هنا، في هذا المبنى الذي طليت جدرانه بالأصفر، في غرفة متواضعة في الطبقة الثانية، وُلد فولفغانغ أماديوس موتسارت عام 1756. لم يكن الوصول إلى المبنى الأصفر مسألة صعبة خصوصاً أنه محجة السياح في مدينة سالزبورغ، مسقط رأس أحد أشهر عباقرة الموسيقى في العالم. (...)
هنا، في هذا المبنى الذي طليت جدرانه بالأصفر، في غرفة متواضعة في الطبقة الثانية، وُلد فولفغانغ أماديوس موتسارت عام 1756. لم يكن الوصول إلى المبنى الأصفر مسألة صعبة خصوصاً أنه محجة السياح في مدينة سالزبورغ، مسقط رأس أحد أشهر عباقرة الموسيقى في العالم. (...)
لعل انتقاء مسرحية ملائمة للأطفال، يبدو من أصعب المهمات التي تواجه الأهل والمدرّسين وكل من يتواصل مع هذا العام الخاص. ذلك أن الطفل يتأثر سلباً أو إيجاباً بما يشاهد ويرى ويسمع. وهو لا يمكنه أن يكون مشاهداً محايداً، أي أن رد فعله لا ينتهي عند حدود أن (...)