رجال أعمال الشرقية: قرارات خادم الحرمين الشريفين إستراتيجية حقيقية ترسم مستقبلا جديدا للمملكة

أكدوا أنها تحقق عنصر الاستقرار الاقتصادي والسياسي والأمني للوطن والمواطنين

قال المهندس علي عبدالرحمن الحازمي رئيس شركة مصفاة أرمكو السعودية شل ساسرف: «دأب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- منذ توليه مقاليد الحكم، على الاستقرار الدائم للبلاد والاستمرار بالنهضة، من خلال تقديم العديد من الأوامر الكريمة، التي تصب في صالح الوطن والمواطن، ويأتي القرار الملكي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف -حفظه الله- وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- وليا لولي العهد، استمراراً لتلك الأوامر الكريمة والقرارات الحكيمة التي يصدرها خادم الحرمين الشريفين؛ لضمان الازدهار في بلادنا حفظها الله من كل سوء ومكروه».
وأضاف الحازمي إننا لندعو الله لهما بالتوفيق والسداد، وأن يكونا عوناً لخادم الحرمين لتقديم ما يخدم البلاد والعباد، وأن يديم على خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده الصحة والعافية، وعلى بلادنا الأمن والاستقرار والرخاء.
اتفق رجال أعمال المنطقة الشرقية على أن صدور الأوامر الملكية الجديدة والتي أهمها تعيين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد رسمت ملامح جديدة وعميقة في السياستين الداخلية والخارجية للمملكة، وأكدوا أنها جاءت ملبية لاحتياجات المواطنين ومتلمسة كافة متطلباتهم من خلال الاختيارات الموفقة في التعيينات التي راعت كثيرا فيها الدقة في العمل والإنجاز، لا شك أن القرارات الملكية تصب في مصلحة البلد، وتعطي ملمحاً للرؤية المستقبلية للمملكة، وبالتالي يتحقق عنصر مهم وهو الاستقرار الاقتصادي، بناء على ما تنعم به المملكة من استقرار سياسي وأمني، وما تزخر به من موارد اقتصادية كبرى تم توظيفها لتنمية الوطن، وبالتالي تعدد مجالات الاستثمار في المملكة والتي تجعل منها واحدة من أهم الوجهات الاستثمارية للرساميل العالمية، والأوامر الملكية هدفت الى تعزيز هذه المناصب بكفاءات ترفع من مستوى الخدمات المقدمة وتقدم كل ما من شأنه ان يسهل للمواطن والمقيم على هذه الارض الطيبة اعماله ويحقق رغباته في اطار النظام. مشيرين إلى أنها إستراتيجية وتوجه سليم ودقيق في عمل القيادة الحكيمة في تحركاتها وأوامرها و قراراتها المبنية على المنطق والعقل والتي فيها قدمت المصلحة العامة على كافة المصالح.
بداية عهد جديد
ويؤكد رئيس مجلس إدارة شركة «جاسكو» جابر بن شافي الهاجري على أن قيادتنا الرشيدة أكدت على مر التاريخ أنها تمتلك رؤية متطورة لمستقبل بلادنا، ولذلك ظللنا عضدا لها وعونا لها بكل فخر واعتزاز، ومع صدور الأوامر الملكية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد فإننا نثق في حكمته وحنكته والعمل برؤية سديدة للمستقبل الذي يقوده الشباب.
وإننا إذ نبارك ونهنئ سموهما الكريمين بذلك فإننا نعلن بيعتنا على السمع والطاعة، والعهد بأن نحرص على العهود خلف قيادتنا حتى نحقق تطلعات وطننا الغالي في النمو والاستقرار، وذلك عهد جديد يبدأ وتبدأ معه ملحمة تحتاج لجميع أبناء الوطن، فمعركة التنمية والاستقرار أكثر جهدا وعملا، ولذلك نؤكد أننا نواصل الملحمة التاريخية التي ورثناها وورثنا معها هذا التراب الذي نبذل دونه الأرواح، لنكون على الدوام سندا وعضدا لقيادتنا، فما تحقق لبلادنا تحت القيادة الرشيدة جدير بان نحافظ عليه ونشد عليه بكل قوتنا، فالتنمية تحتاج الاستقرار والأمن، ولم تقصر قيادتنا من جهتها في تحقيق أعلى معدلات التنمية والرفاهية لشعبنا، ودورنا أن نعمل بكل قوتنا وطاقتنا من أجل ان تستمر مسيرة العطاء والخير في بلد الأمن والأمان.
مبايعة في العسر واليسر
وبايع رجل الاعمال على الحميداني صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للداخلية، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا لولي العهد وتعيينه نائبًا ثانيًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع على الكتاب والسنة وعلى السمع والطاعة في المنشط والمكره والعسر واليسر.
مستقبل مشرق
وقال رجل الاعمال عبدالرحمن الخريمي: إن الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بتعيين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا للعهد، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا لولي العهد إنما جاءت لتؤكد التطلعات الكبيرة والنهج القويم الذي تنتهجه حكومتنا الرشيدة لمستقبل مشرق بإذن الله، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية التي نعيشها تدعو إلى التجديد والعمل المتواصل وبذل أقصى الجهد لتحقيق النماء والازدهار، وتثبيت الأمن، ودعم الاستقرار لهذه البلاد المباركة.
التهنئة والتبريكات
ورفع رجل الاعمال حمد بو علي لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، بصدور الأمر الملكي الكريم باختيار سموه ولياً للعهد، وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية ورئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، كما رفع التهنئة والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز باختياره ولياً لولي العهد وتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
بلاد الأمن والرخاء
وأثنى المهندس حسن الزهراني على القرارات الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وقال: تؤكد هذه القرارات حرص القيادة على الاهتمام بخدمة المواطن والاستمرار في التنمية والتطوير في ظل ما أنعم به على هذه البلاد من الأمن والرخاء، ونبايع الأمير محمد بن نايف وليا للعهد والأمير محمد بن سلمان ولياً لولي العهد داعياً الله أن يحفظ قيادتنا ووطننا من كل مكروه».
خدمة الدين والوطن
كما بايع مدير ادارة العلاقات العامة بشركة معارض الظهران الدولية محمد البراهيم ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان على السمع والطاعة داعيا المولى عز وجل ان يوفقهما فيما اوكل لهما من مهام، ويعينهما على خدمة الدين والوطن.
وقال البراهيم ان القرارات الملكية الاخيرة ما هي الا تكملة للإصلاحات التي بدأها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤكدا بانها قرارات نابعة من احساس بالمسؤولية الكبرى تجاه الوطن والمواطن السعودي وتسير في خدمته على مختلف القطاعات.
رفاهية المواطن
وقال رجل الاعمال هادي المري: «القرارات التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين تؤكد حرصه- حفظه الله- على دفع مسيرة التنمية وتأتي لتطوير التنمية والرفاهية للمواطن، وبهذه المناسبة نبايع الأمير محمد بن نايف ولياً للعهد والأمير محمد بن سلمان ولياً لولي العهد وندعو لهما بالتوفيق.
كافة شرائح المجتمع
أكد رجل الاعمال صبيح المري أن القرارات الملكية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ليست مستغربة فقد تعودنا- ابناء المملكة- على دعم حكومتنا الرشيدة واتخاذها القرارات الداعمة للمواطنين، وتعيينات الملك سلمان شملت كافة شرائح المجتمع وهو احد الروافد التي شملها وبهذه المناسبة نبايع الأمير محمد بن نايف ولياً للعهد والأمير محمد بن سلمان ولياً لولي العهد وندعو لهما بالتوفيق.
رفعة شأن الوطن
وقال رجل الأعمال حسين العلي، إن قرارات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تصب في مصلحة الوطن والمواطن، وتلمس احتياجات أبناء المملكة. وأوضح أن الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه مقاليد الحكم وهو يسعى إلى رفعة شأن وطنه ومواطنيه سواء في الخدمات الصحية أو الاقتصادية أوالاجتماعية، داعياً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين من كل مكروه، ونبايع الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا للعهد، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا لولي العهد.
قرارات تسعد الجميع
وأضاف رجل الاعمال عبداللطيف العرفج ان اختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية ورئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، واختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد وتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية لهو شيء يسعد الجميع من ابناء الوطن، فسموهما قد نالا هذه الثقة الملكية لما حاز كل منهما على ما يؤهله لتحمل ما كلف به من مسؤوليات والقيام بها على أكمل وجه.
وأكد رجل الاعمال فهد السلطان ان الأوامر الملكية التي اصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتساهم في نمو وازدهار الوطن الغالي، حفظ الله بلادنا الغالية وحماها من كل مكروه، كما نبايع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد وتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
وقال رجال الاعمال محمد العفالق إن القيادة دائما تختار الافضل والاجدر والاكثر كفاءة في علمه وعمله وخبرته، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان ليسا غريبين على الحكم فهما من سلالة ملوك وبيوت أمراء وفوق ذلك اخلاصهما للوطن وعلاقتهما المميزة مع المواطن، وسعيهما الحثيث الى التطوير وتحمل المسؤولية، لذلك اختار خادم الحرمين الملك سلمان- أيده الله- رجلين مهمين جديرين بأن يكون الأول عضده الأيمن، والآخر عضده الأيسر.