أعلنت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، أنها خففت بعض قواعد الهجرة للسماح بقبول مزيد من اللاجئين الذين هجروا من ديارهم في الحرب الأهلية السورية. ولم تقبل الولاياتالمتحدة سوى 31 لاجئا سوريا من بين 2.3 مليون لاجئ، الأمر الذي دفع دعاة حقوق الإنسان وكثيرا من أعضاء الكونجرس إلى انتقاد الإدارة ومطالبتها المطالبة بتغيير هذا الوضع. وأفاد إعلان في الصحيفة الرسمية الاتحادية وقعه وزير الخارجية جون كيري ووزير الأمن الداخلي جيه جونسون، أن تغيير القواعد يمنح إعفاءات من شرط "الدعم المادي" الوارد في قانون الهجرة لكل حالة على حدة.