جوائز معرض القاهرة للكتاب للابنودي وسالم وعبد الرحيم وعبد الفتاح

القاهرة (رويترز) - اختتم يوم الثلاثاء معرض القاهرة الدولي الثالث والاربعون للكتاب باعلان جوائزه في الابداع والفكر وقيمة كل منها عشرة آلاف جنيه مصري وجاء في مقدمة الفائزين شاعر العامية عبد الرحمن الابودي عن ديوانه (الميدان).
وقام بتوزيع الجوائز وزير الثقافة المصري شاكر عبد الحميد.
وفاز الشاعر حلمي سالم بجائزة أفضل ديوان في شعر الفصحى عن ديوانه (ارفع رأسك عالية) وحصل الكاتب حمدي عبد الرحيم على جائزة أفضل رواية عن روايته (سأكون كما أريد) أما جائزة أفضل مجموعة قصصية فذهبت الى الكاتب هيثم الورداني عن مجموعته (أحلام اليقظة) وفاز بجائزة أفضل كتاب للطفل الشاعر محمد بهجت عن كتابه (25 أغنية للاطفال عن ثورة 25 يناير) وحصل الكاتب شريف عبد المجيد على جائزة أفضل كتاب في الفنون عن كتابه (الفن الجرافيتي.. أرض أرض).
ونال الكاتب نبيل عبد الفتاح جائزة أفضل كتاب سياسي عن كتابه (الدين والثورة والطائفية) وذهبت جائزة أفضل كتاب علمي الى الكاتب محمد زكي عويس عن كتابه (مستقبل الطاقة النووية والامن العربي) أما جائزة أفضل كتاب في العلوم الاجتماعية فذهبت الى الكاتب طلعت حكيم عن كتابه (سيكولوجية الدجال).
أما أفضل كتاب في مجال التراث فكان (سيرة الامام الشيخ محمد عبده) تأليف محمد رشيد رضا الصادر عن هيئة الكتاب.
بدء اعمال الانتخابات لرئاسة الجمهورية اليمنية والمشير يرشح توافقيا
أٌقيم حفل تدشين الحملة الانتخابية للانتخابات الرئاسية المبكرة المقررة في الواحد والعشرين من فبراير الجاري .بقاعة الشوكاني بكلية الشرطة بالعاصمة صنعاء برعاية نائب ر بحضور وعدد من أعضاء مجالس النواب والوزراء والشورى والقيادات الحزبية والجماهيرية وكبار وضباط القوات المسلحة والأمن وممثلي البعثات الدبلوماسية في اليمن واعرب هادي سعادته لتدشين أولى خطوات العبور إلى المستقبل الآمن المتمثل في الانتخابات الرئاسية المبكرة والذي يعد الوصول إليها إنتاج جهود شارك فيها الجميع باعتبارها الحل الأمثل والممكن الذي سيمثل نجاحها انتصار للإرادة السياسية اليمنية التي غلبت مصالح وطنها على الانتصار للحزب أو للذات أو حتى للمصالح الشخصية مهما كانت.
وأضاف:" استطيع القول أن اليمن قد اجتازت المرحلة الأصعب مهما اختلف البعض في تقدير نسبة نجاحها ومهما حاول البعض أن يمثل حجر عثرة في الطريق، إلا أن المضي صوب الانجاز ظل وسيظل أقوى من التردد، أو المواربة، انطلاقا من تغليب المصلحة الوطنية العليا".