قبِلت وزارة الصحة 7001 متقدم للبرنامج التدريبي لخريجي الدبلومات الصحية من أصل 13 ألفاً و742، فيما حددت 5 أسبابٍ رئيسة لاستبعاد أعدادٍ من المتقدمين. وبلغ عدد الإناث المقبولات 2746، فيما بلغ عدد الذكور 4255. وبحسب بيانٍ للوزارة أمس؛ جرى قبول 1653 متقدماً ومتقدمة في تخصص التمريض، و370 في «المختبرات»، و295 في «الصيدلة»، و339 في «الأشعة»، و49 في «البصريات»، و12 في «التغذية». وشمِل القبول 348 متقدماً في تخصص التخدير، و13 متقدماً ومتقدمة في «العلاج التنفسي»، و8 في «غسيل الكلى»، و67 في «العلاج الطبيعي»، و73 في «التأمين الصحي»، و104 في «نظم المعلومات»، و169 في «الوبائيات»، و207 في «الأجهزة الطبية»، و239 في «العمليات»، و601 في «السجلات الطبية»، و709 في «الإسعاف والطوارئ»، و838 في «الأسنان»، و907 في «السكرتارية الصحية». وأرجع المتحدث باسم «الصحة»، مشعل الربيعان، استبعاد عدد من المتقدمين إلى أسبابٍ أبرزها عمل المتقدم كموظف حكومي في أحد القطاعات الحكومية (سواءً عسكري أو مدني)، وعدم تناسب المؤهل الدراسي مع التخصص المتقدَّم له، وعدم اتفاق البيانات المدخلة مع الوثائق المرفقة، وعدم تصنيف المتقدم من قِبَل هيئة التخصصات الصحية، أو لأن المتقدم غير سعودي. وأوضح المتحدث «الترشيح يُعد مبدئياً لحين اجتياز مرحلة المطابقة النهائية». ولفت إلى وجود قائمة مرشحين احتياطية في كل تخصص، مشيراً إلى أن «نسبة القبول تمَّت وفقاً للطاقة القصوى الاستيعابية للبرنامج في كل سنة بناءً على اتفاقية مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية»