«دعم للاستثمار العقاري» تطلق المرحلة الثانية من مبيعات مشروع حي الرفيعة

حققت شركة دعم للاستثمار العقاري (وهي إحدى شركات منافع القابضة) نجاحا مهما في اغلاق المرحلة الأولى من مبيعات مشروع فلل مساكن دعم الرفيعة بالنسبة الكاملة، وأطلقت حملة المبيعات في المرحلة الثانية من المشروع بعد إغلاق المرحلة الأولى للمبيعات في وقت قياسي ويأتي إطلاق حملة المبيعات الثانية بعد اكتمال الأعمال الإنشائية في المشروع وبعد إنهاء كافة اعمال التشطيب والتجهيز وسط توقعات بنجاح المرحلة الثانية عطفا على النتائج التي حصدتها مبيعات الوحدات في المرحلة الاولى ومن حيث الموقع والاطلالة والمساحات والتصميمات العصرية الذكية واعمال التشطيبات المتقنة ويضاف الى ذلك التسهيلات المالية التي منحتها الشركة لعملائها من خلال توقيعها لاتفاقيات تمويل سكني للأفراد متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.
ويعد مشروع مساكن دعم الرياض - الرفيعة واحداً من المشروعات السكنية المتميزة في مدينة الرياض، والذي يقام على مساحة إجمالية تقدر ب38 ألف متر مربع ومسطحات إجمالية أكثر من 28.000 م2 ويتكون من 70 وحدة سكنية مبنية على أحدث الطرز العمرانية (مبانٍ ذكية) وذات جودة عالية بالنظر إلى مواصفاته الإنشائية المتميزة، والبيئة الخدمية المتكاملة، فضلاً عن تنوع المساحات التي تتراوح بين350م2 -600م2 والتي تتوافق مع مختلف متطلبات العملاء واحتياجات أفراد المجتمع. ويقع المشروع في حي الرفيعة في مدينة الرياض بالقرب من مركز الملك فهد الثقافي على امتداد شارع المعذر، والذي يعدّ من الأحياء الحديثة الناشئة والمميزة في مدينة الرياض.
يذكر أن شركة دعم للاستثمار العقاري كانت قد ضمنت عروض البيع في هذا المشروع بخدمات ما بعد البيع عبر برنامج (حلول دعم) وهذه احدى العناصر التي تُميز المشروع وذلك عن طريقة تقديم خدمات استشارات التأثيث أو استشارات الاستثمار كما تشتمل على الضمان على الأعمال الإنشائية والكهرباء وتمديدات المياه والبنية التحتية الأساسية لجميع الخدمات بما فيها تلك القابلة للتطوير والتي جرى تنفيذها بلمسة فنية راقية برزت من خلالها جمال التصميم ومفردات العمارة العربية مع مواكبة الحداثة في التصميم والخصوصية. كما راعت جودة التشطيب بأفضل مواد البناء العالمية وأكثرها جودة، فضلاً عن تميزها باختيار المواقع التي توفر للسكان سهولة الحركة بانفتاحها على الطرق الرئيسية للمدينة وقربها من الأماكن المهمة بالإضافة إلى بيئتها الآمنة ومراعاتها لخصوصية المجتمع.