«رافال» تكشف عن تفاصيل ضاحية الرابية.. بيئة سكنية مغلقة وعصرية

غداً في معرض الرياض الرابع عشر للعقارات والتطوير العمراني

كشفت رافال تفاصيل ضاحيتها الثالثة بمدينة الرياض - ضاحية الرابية - لتقدّم بذلك بيئة سكنية مغلقة عصرية فريدة في نوعها تحاكي نمط حياة فريد بخصوصية مطلقة، وتقع في أحد أكثر المناطق السكنية والعمرانية هدوءاً بطبيعتها الجذابة ممثلة بالتطوّر العمراني الطبيعي. ابداع جديد وفريد في تصميم الموقع العام بمدخل واحد وبيئة متجانسة ومرافق منفصلة، عدا عن البساطة والجمال والجودة، والتواصل بين الأصالة والمعاصرة واحترام البيئة، إضافة إلى تصميم شبكي حديث متعامد يتيح المرونة للفلل جميعها، حيث ستبنى 225 فيلا على مساحة أرض 120,000م2. كما تم تصميم المنازل بمساحات مفتوحة تناسب جميع الأذواق، وتم تهيئة الضاحية بأنظمة الأمن والأمان والحدائق والمرافق العامة والخدمات التي سيستفيد منها قاطنو الضاحية جميعهم، لتصبح جاهزه لاستقبال أول ساكينيها خلال الربع الثاني من عام 2013م.
وفي حديث للسيد درويش باكير، المدير التجاري التنفيذي، حيث قال: «امتداد لتخصص رافال في تطوير الضواحي السكنية المغلقة، نكشف اليوم عن الضاحية الأميز - الرابية، حيث تتميّز بموقعها الاستراتيجي الأكثر جاذبية شمال غرب مدينة الرياض ضمن المناطق السكنية الأرقى، كما تتميّز ضاحية الرابية بموقعها الاستراتيجي الأكثر جاذبية شمال غرب مدينة الرياض ضمن المناطق السكنية الأرقى، حيث تقع على الزاوية المقابلة لأحياء حطين والنخيل الغربي والخزامى، ليمثل النمو الطبيعي والمستقبلي لمدينة الرياض ما يعني سهولة التنقل والوصول إلى أي وجهة تقصدها حول المدينة، وذلك بوقوعها بين الطريق الدائري الشمالي والدائري الجديد (الأمير سلمان)، ما يجعل الضاحية لا تبعد سوى دقائق معدودة من المعالم الرئيسية لمدينة الرياض، فمطار الملك خالد الدولي لا يبعد سوى 14 كم وجامعة الملك سعود 4 كم والحي الدبلوماسي 4 كم ومركز الملك عبدالله المالي 5 كم، ما يشكل حياة بنمط خاص وهادئ بعيداً عن صخب المدينة وزحامها لتعيش في بيئة تستحق العيش فيها.
فالكل منا يبحث في هذه الحياة عن بيئة سكنية نستمتع بها كل يوم ولحظة بمناطق عامّة مشتركة للسكان وأسرهم بين جيران متجانسين، فهذا هو مفهوم ضاحية الرابية، فكل ما سيحيط بهم تم تصميمه وإعداده من أجل راحتهم، حيث سيجدون الخيارات في المساحات التي تلبي احتياجاتهم ورغباتهم كبيئة سكنية تناسبهم يستحقونها».
درويش باكير
وأضاف: «تقدّم ضاحية الرابية تجربة خاصّة فريدة من نوعها في منطقة راقية هادئة تنبض بالحياة، فالمنزل يحمل تصميماً معاصراً بتوقيع «NAGA» المكتب الهندسي العالمي الذي قام بتصميم الضاحية، ليقدم الاستغلال الأمثل للمساحة المفتوحة لتعبّر عن ثقافة عالية المستوى وروح متفّردة، عدا عن تصميم شبكي حديث متعامد يتيح المرونة للحركة والتنقل بين المنازل جميعها والحديقة صممت لتكون ملتقي لأسرتك بين جيران متجانسين.
وحيث إن ضاحية الرابية موجه للأسر السعودية والمقيمة بقيمها وعاداتها وتقاليدها المختلفة بنمط عصري حديث يناسب الجميع ويتعايش بخصوصيتهم المطلقة. وحيث إن ضاحية الرابية موجه للأسر السعودية والمقيمة بقيمها وعاداتها وتقاليدها المختلفة بنمط عصري حديث يناسب الجميع ويتعايش بخصوصيتهم المطلقة. عدا عن توفيرالخدمات والمرافق المميزة التي تُثري الحياة من حولك وتشبع رغباتك، فضاحية الرابية ستشمل على حدائق ومماشي بمنطقة طويلة واحدة متناسقة بشغف، أما المرافق الخاصّة فستحتوي على قاعة متعددة الاستعمالات للمناسبات الخاصّة وخدمات التسوق الاساسية ومركز لياقة ومسبح أطفال ومقهى، اضافة الى عدد من الخدمات الخاصة بتأمين كافة احتياجاتك ووسائل الراحة لك لتنعم بلحظاتك تملأه النشاطات الممتعة، حيث إن حياتهم تقيّم باللحظات التي يمضونها بسعادة حقيقية تغمر الأمل في قلبهم وتنقلهم إلى لحظات الراحة والطمأنينة والتجانس مع جيرانهم لترسّخ العلاقات الاجتماعية التي تناسب نمط حياتهم».
وأكّد باكير: «نحن نؤمن بأن الحياة تقيم باللحظات التي نمضيها بسعادة حقيقية تغمر الأمل في قلبك وتنقلك إلى لحظات الراحة والطمأنينة والتجانس مع جيرانك لترسّخ العلاقات الاجتماعية التي تناسب نمط حياة السكان. ولهذا نقدّم الرابية ضاحية سكنية مغلقة مبتكرة تثري الحياة من حولنا وتعزز تفردنا كببيئة سكنية عصرية، تعكس لنا الحاضر وتقدّم المستقبل.
أما الطابع المعماري، فسيكون حديثا وملهما، فهناك فلل منفصلة وتوأم (دوبلكس) فهو ثري وغني بنمط حياة فريد في نوعه وذلك بتقديم خطوط معمارية حديثة راقية ومميزة بطرحها مع فتحات النوافذ الزجاجية الكبيرة وخيارات رائعة لاستغلال المساحات الداخلية حسب شخصية كل ساكن».
ومن الجدير بالذكر، أن الطابع المعماري للضاحية حديث وملهم وعصري ويثري نمط الحياة وذلك بتقديم خطوط معمارية حديثة راقية ومميزة بطرحها مع فتحات النوافذ الزجاجية الكبيرة وخيارات رائعة لاستغلال المساحات الداخلية حسب شخصية كل ساكن اضافة الى تشطيبات راقية تعكس شخصيته. أما الفلل ستتوفر بنموذجين، حيث ستبنى الفلل التوأم (دوبلكس) بمتوسط مسطح بناء 286م2 ومتوسط مساحة أرض 230م2، والفلل المنفصلة، ستبنى بمتوسط مسطح بناء 425م2 ومتوسط مساحة أرض 500م2، وكلا النموذجين يقدم بتصميم حديث رائع ومثالي لكل الأذواق. فهي عملية وفريدة في نوعها بمساحاتها المفتوحة المريحة، بدورين وملحق علوي، حيث ستحتوي الفلل التوأم (دوبلكس) على دور أرضي بصالتين مفتوحتين ومطبخ ومغاسل ودورة مياه وممر مفتوح يضمن الخصوصية عند حاجتك لها، هذا إضافة إلى درج بالصاله وغرفة سائق وكراج يتسع لسيارتين. أما الدور الأول، فسيحتوي على ثلاث غرف نوم (واحدة منها رئيسية واثنتان بحمام مشترك) وغرفة معيشة مفتوحة والملحق العلوي سيحتوي على غرفة واسعة متعددة الاستعمالات تصلح غرفة نوم إضافية أو مكتب أو صالة رياضية أو مسرح أو مستودع، إضافة إلى غرفة للعاملة المنزلية بحمّامها الخاص وغرفة غسيل، هذا عدا عن التراسات لتتوفر مساحات علوية مفتوحة على نمط تراس رائع.
أما الفلل المنفصلة، فستحتوي على دور أرضي بصالة ضيوف إضافة إلى صالتين مفتوحتين ومطبخ شبه مفتوح ومغاسل ودورات مياه وممر مفتوح يضمن الخصوصية عند حاجتك لها، هذا إضافة إلى درج بالصاله للدور الأول والملحق العلوي، وغرفة سائق وكراج يتسع لسيارتين ومستودع، إضافة إلى مساحة خارجية فسيحة ومسبح يثري الحياة للعائلة. أما الدور الأول فسيحتوي على أربع غرف نوم (اثنتان منها رئيسية وإثنتان بحمام مشترك) وغرفة معيشة مفتوحة وبلكونة تطل على الحديقة والمسبح الجانبي، والملحق العلوي سيحتوي على غرفة واسعة متعددة الاستعمالات تصلح غرفة نوم إضافية أو مكتب أو صالة رياضية أو مسرح أو مستودع، إضافة إلى غرفة للعاملة المنزلية بحمّامها الخاص وغرفة غسيل، عدا عن التراسات، حيث ستتوفر مساحات علوية مفتوحة على نمط تراس.