يحاكي هذا العمل من المدرسة التجريدية للفنان عبدالعزيز الدبل انعكاس الرياض الخضراء لرؤيه 2030 وتحويلاتها وجمالها في ظل رؤية عراب الرؤية وقائد التحول وباني النهضة سيدي ولي العهد -حفظه الله- عن الرياض كيف كانت؟ وكيف ستكون؟ أتى التعبير بشكل انسيابي وآفاقي ليخلق رؤية طموحة وممتدة تشعرك بالتحولات والتغيرات الكبيرة والمميزة التي تشكلت على أرض الواقع، عبر الدبل عنها باللون الأخضر طبعاً الدلالة على الرياض الخضراء ليتصل لمعنى الرياض وشمولية المعنى ليوافق المبنى وتم الاستدلال بالألوان البيضاء والسماء ليوافق الرؤية وطموحاتها.. العمل أيضا عمد إلى ترك المشاهد حرية الاكتشاف ورؤية الأشياء من زوايا متعددة ضمن رؤية 2030 وماذا ستكون عليه الرياض.