جازان ليست منطقة واحدة بل هي متباينة تجمع بين سحر الطبيعة وتنوع التضاريس واعتدال المناخ، ما يجعلها نموذجًا واعدًا في مسار السياحة المستدامة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ومع خروج الشتاء ودخول الصيف تتحول بوصلة السياحة في جازان من السواحل والجزر والبيئة التهامية إلى المناطق والمرتفعات الجبلية في فيفا، والداير وبني مالك، وهروب، والريث، والعارضة، التي تتجاوز قممها 2,400 متر عن سطح البحر. التفاصيل صفحة 6 -