قال مستشار وزارة الصحة للطب النفسي الدكتور عبدالحميد الحبيب ل»المدينة» إن الوزارة مستعدة لإعادة تأهيل الأسرتين السعودية والتركية إذا رغب أفرادها في ذلك. وأشار إلى أنه لا يعلم شيئًا عن التقرير الطبي ولا يستطيع الحكم عليه دون رؤيته، مؤكدًا أن العائلتين السعودية والتركية هم من قرر مواصلة العلاج النفسي بطريقتهم الخاصة، رغم عرض البرنامج العلاجي النفسي عليهم، وفضلوا مواصلة الموضوع قانونيًا. وأكد استعداده إذا رغبت الأسرتان في تأهيل نفسي والتسجيل من جديد فإنه لا مانع لدى الفريق الطبي من ذلك.