الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
جودار: بطولة الجيل القادم تحمل قيمة رمزية ورياضية كبيرة للمملكة
"القوات الخاصة للأمن والحماية" نموذجٌ متكامل لحفظ الأمن وحماية مكتسبات التنمية
عاجل.. القرار النهائي بشأن مباراة السعودية والإمارات
أمير منطقة جازان يستقبل القنصل الهندي
أمير جازان يستقبل الفائز بالمركز الأول في مهرجان الأفلام السينمائية الطلابية
طقس شتوي وأمطار تنعش إجازة نهاية الأسبوع في جيزان
الأولمبياد الخاص السعودي يقيم المسابقة الوطنية لكرة السلة
جمعية أرفى تحصد فضية جائزة "نواة 2025" للتميز الصحي بالمنطقة الشرقية
الفتح يتعادل مع النصر وديًا بهدفين لمثلهما
السعودية تستضيف كأس السوبر الإيطالي
Center3 إحدى شركات مجموعة stc وهيوماين توقعان شراكة لبناء مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي بسعة تشغيلية تصل إلى 1 غيغاوات في المملكة
تعليم الطائف ينفّذ لقاءً تعريفيًا افتراضيًا بمنصة «قبول» لطلبة الصف الثالث الثانوي
برعاية سمو محافظ الأحساء.. افتتاح الفرع الثاني لجمعية الرؤية التعاونية
وزير الشؤون الإسلامية يستقبل مفتي جمهورية رواندا
مُحافظ الطائف يستقبل وفدًا من أعضاء مجلس الشورى
القيادة تهنئ رئيس جمهورية النيجر رئيس الدولة بذكرى يوم الجمهورية لبلاده
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تحتفي باللغة العربية في يومها العالمي
أمير تبوك يستقبل رئيس المحكمة الإدارية بالمنطقة
برعاية أمير المدينة.. اختتام مسابقة "مشكاة البصيرة" لحفظ الوحيين
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تعيد توطين طائر الجمل بعد غياب 100 عام
جناح إمارة الرياض يوثق محطات تاريخية للملك سلمان
أمير الشرقية يكرّم داعمي جمعية «أفق» لتنمية وتأهيل الفتيات
إلغاء المقابل المالي على العمالة الوافدة: خطوة استراتيجية لتعزيز تنافسية الصناعة الوطنية
ارتفاع أسعار النفط
الإحصاء: ارتفاع عدد المراكز اللوجستية إلى 23 مركزا في 2024م
مرتفعات تروجينا وجبل اللوز تشهد تساقط الثلوج وهطول الأمطار
أمير القصيم يواسي خالد بن صالح الدباسي في وفاة زوجته وابنتيه
ندوات معرفية بمعرض جدة للكتاب تناقش الإدارة الحديثة والإبداع الأدبي
هل الإنسانُ مُختَرَق؟
في الشباك
من سرق المصرف الإنجليزي؟
سورية: مقتل شخص واعتقال ثمانية بعملية أمنية ضد خلية ل«داعش»
نعمة الذرية
احتجاز الآلاف و70 من طواقم صحية بجنوب دارفور «الصحة العالمية» تطالب بالإفراج الآمن وغير المشروط
موسم الشتاء.. رؤية طبية ونصائح عملية
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة يشخص أورام الرئة عبر تقنية تنظير القصبات الهوائية بالأشعة الصوتية EBUS
تصاعد الاستيطان الإسرائيلي يثير إدانات دولية.. واشنطن تؤكد رفض ضم الضفة الغربية
تعزيزاً لمكتسبات رؤية 2030.. المملكة مقراً إقليمياً لبرنامج قدرات المنافسة
تعول على موسكو لمنع جولة تصعيد جديدة.. طهران تعيد تموضعها الصاروخي
«الأسير» يعيد هند عاكف بعد غياب 16 عاماً
خالد عبدالرحمن يصدح في «مخاوي الليل»
الكلية التقنية بجدة تنتزع لقب بطولة النخبة الشاطئية للكرة الطائرة 2025
900 مليون لتمويل الاستثمار الزراعي
سمو ولي العهد يعزّي ولي عهد دولة الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك صباح الناصر الصباح
في ذمة الله
البيطار يحتفل بزفاف مؤيد
القحطاني يحصل على الماجستير
استقبل رئيس مركزي أكسفورد والملك فيصل.. وزير الخارجية ونظيره الفرنسي يبحثان المستجدات
حرقة القدم مؤشر على التهاب الأعصاب
علماء روس يطورون طريقة جديدة لتنقية المياه
حنان الغطيمل تحصد جائزة عالمية وضمن 100 قيادية
تفوق رقمي للأفلام مقابل رسوخ محلي للكتب والمكتبات
أمسية شعرية سعودية مصرية في معرض جدة للكتاب 2025
تصعيد ميداني ومواقف دولية تحذر من الضم والاستيطان
موسكو ومسارات السلام: بين التصعيد العسكري والبعد النووي للتسوية
أمير تبوك يطلع على نسب الإنجاز في المشروعات التي تنفذها أمانة المنطقة
الهيئة العامة للنقل وجمعية الذوق العام تطلقان مبادرة "مشوارك صح"
«المطوف الرقمي».. خدمات ذكية لتيسير أداء المناسك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الفوائد المعنوية في الكلمات الإيجابية!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 20 - 02 - 2020
تَشرَّفتُ مُؤخَّرًا بنَشْر رِسَالَة مِن القَارِئَة «سارة الحسن»، شَرَحَت فِيهَا كَيف استفَادَت مِن الكِتَاب؛ الذي صَدَر لِي مُؤخَّرًا بعنوَان: «الكِتَابَة العِلَاجيَّة»، وقَد رَصدَت الكَاتِبَة -فِي المَقَال السَّابِق- العِبَارَات السَّلبيَّة التي تُسيطِر عَليهَا، وهَا هِي الآن تُرسل الجُزء الثَّانِي مِن رِسَالَتِهَا، وتَتضمَّن العِبَارَات الإيجَابيَّة، التي تُحَاول أَنْ تُكفِّفهَا فِي كَلَامِهَا..!
لَن أُطيل عَليكُم، فالرِّسَالَة بَين أَيديكم:
(قبل أيَّام نَشَرْتُ عَلَاقَتي بالمُفردَات السَّلبيَّة، وبَعد التَّفَاعُل الجَميل مَع الرِّسَالَة، أنشُر الآن عِبَارَاتي الإيجَابيَّة، التي جَعلتُهَا عِلَاجًا لِي، فشُكرًا ل»العرفج»، وشُكرًا لكِتَابه: «الكِتَابَة العِلَاجيَّة».. وهُنَا تَنْتَهِي رِحلَتي الكِتَابيَّة عَن نَفسِي..!
وحُبًّا لنَشْر الفَائِدَة، أكتُب تَجربتي، حَيثُ إنَّ حُبِّي الكَبير ل»لويز هاي» -مُعلِّمَتي ومُرشِدَتي- عَلَّمني أنْ أنشُر تَجربتي، رُبَّمَا تَجد فِي قَلبِ «أَحَدٍ مَا» مُستقرّهَا، وسَبَبًا فِي تَغيير حيَاتِهِ.. وإليكُم عِبَارَاتي الإيجَابيَّة:
1- أَنَا سَعيدَة.. رَغم أَنَّ السَّعَادَة هِي طَريقنَا إلَى أَحلَامِنَا، إلَّا أَنَّها عِندَما تَأتي، ونَشعُر بِهَا، يَصعُب الحَديث عَنهَا.. والسُّؤَال: هَل أَشعُر بالسَّعَادَة؟، نَعَم، بكُلِّ مَا فَعلتُه لنَفسي ولأَبنَائِي..
2- الذَّاكِرَة الجَميلَة.. لَديَّ الكَثير مِن الذِّكريَات الجَميلَة.. أَهمّها سَعَادتي بالأمُومَة، وحَمْل أَبنَائي بَين يَديَّ.. ونمّوهم أَمَام عَيني.. لَديَّ «طَاقة صُنع» اللَّحظَات الجَميلَة..
3- أَنَا قَويَّة.. بقَدْر الضَّرَر الذي أَصَابني فِي حيَاتِي، بقَدْر مَا صَنَعَنِي.. كُلُّ القوَّة التي أَنَا عَليهَا -الآن- كَانَت ضَررًا، حَوَّلتُه إلَى صمُودٍ، رَمَّمت بِهِ مَا استَطعتُ مِن رُوحي، وأَصنَع مَا أَنَا عَليه الآن..
4- عَطَائِي اللا مَحدُود.. هَكَذا أَفعَل، أُعطي بتَطرُّف، وأتأذَّى بتَطرُّف.. لِذَا أُحَاول المُوَازَنَة، واتِّخَاذ الوَسَط مِقيَاسًا فِي عَطَاءَاتِي، ورَدَّات أَفعَالي وتَصرُّفَاتي، لأَصِل بدُون أَخطَاء، وإنْ أَخطَأتُ فلَا بَأس، سأَتَعلَّم..
5- فِي وِحدَتي استقلَالِي.. تِلكَ الوِحدَة جَعلَتني هَذه السيِّدة الحُرَّة الجَميلَة، المُبتَهِجَة بحيَاتِهَا، المُستَقِلَّة بذَاتِهَا، وقُدرَتهَا عَلَى تَحقيق طمُوحَاتهَا.. وِحدَتي التي تُخرجني صَبَاحًا، لأكتُب واقرَأ مَع نَسمَات الهَوَاء الجَميلَة، أَو أَخرُج لقَاعةِ سِينمَا، أو نَادِي قِرَاءَة، أَو مُلتَقَى ثَقَافِي..
6- أَقدَار الله الجَميلَة.. كُلُّ أَقدَار الله؛ كَانَت لَهَا دور فِي صِنَاعة شَخصيِّتي، فكُلّ مَا حَدَث لِي؛ غَيَّرني للأَفضَل، فقَوَّى عُودِي، وجَعلَني أَصمُد فِي مُوَاجهة صعُوبَات الحيَاة، وأَرضَى بالقَدَر، وزَاد إيمَاني، وحُبِّي لله اللَّطيف الخَبير..
7- المَاضِي كَان، والمُستَقبَل الآن.. فهَا أَنَذَا قَد نَجَوت.. لَستُ مُستَسلِمَة للمَاضي، والبُكَاء عَليه، فأَنَا صَنَعتُ مُستَقبَلي..
8- طَاقَتي المُبهِجَة.. لَديَّ قُدرَتي الجَسديَّة والذِّهنيَّة والعَاطِفيَّة، لإنجَاز أَعمَالِي ومَسؤوليَّاتي، أَفعَل الكَثير بكُلِّ الحُبِّ، دُون كَلَلٍّ أَو مَلَل، وسَعيدَة بِذَلِك..
9- فِي البُكاء غَسيل الرّوح.. أَنَا تِلك البَاكيَّة الذَّارِفَة للدّمُوع، الغَاسِلَة لقَلبِي ورُوحي.. فِي دمُوعِي تَعبيراً عَن عَاطِفَتِي الجيَّاشَة، وعَن إنسَانيِّتي، وكَأنَّ دمُوعي قَطرَات سَمَاويَّة، إذَا أَمطَرَت اغتَسَلَت الأَرض، وابتَهَجَت بِهَا الحيَاة..
10- ذَاتِي العَظيمَة.. ذَاتِي التي جَلَدَتْهَا الحيَاة، تَعَاظَمَت حَتَّى صَنعَت مِنِّي سَيِّدة مُتفرِّدة، ومُستَقِلَّة، ذَاتِي التي صَقَلَتْهَا التَّجَارُب والمَشقَّة، ذَاتِي المُعانيَة سَابِقًا، صَنَعَت لِي وقُوداً أَدفَع نَفسِي بِهِ؛ لأنجز أَعمَالِي، وأَنجَح فِي حيَاتِي، فكُلّ التَّقدير لَكِ ذَاتِي..!
11- إنجَازَاتي ونَجَاحَاتِي.. أَنَا أَكثَر قُدرَة عَلَى النَّجَاح والطّمُوح، أَفعَل لأُرضي ذَاتِي، التي تَحثّني عَلَى النَّجَاح، والسَّعَادَة بنَفسِي، لأَكون أَنمُوذَجاً لأَبنَائي، كَمَا فَعَل مَعي أَبِي، لَستُ أَسعَى لثَنَاءٍ أو إعجَابٍ مِن أَحَد..!
12- الاطمِئنَان.. حَالِة الاطمِئنَان والسَّلَام الدَّاخِلِي؛ الذي سَعيتُ كَثيراً لأَشعُر بِهِ، فهو سَعيي المُتوَاصِل، ليَطمئن قَلبي وعَقلِي، ورُوحي وجَسَدِي، الاطمئنَان أَنَّ لَديَّ جَسداً صَحيحاً، وعَقلاً سَليماً، وأَبنَاءً رَائِعُون، وحيَاةً جَميلَة صَنعتُهَا لنَفسي ولأَولَادي بِلَا خَوف، ولَا حُزن يَستَحق أَنْ يُشوِّههَا..!
13- الأَمَان.. فِي حُضن صَغيري، الذي يَفيض عَليَّ بأَمَانِ الدُّنيَا، الأَمَان صَوت أَبِي، ومَجلِس أُمِّي، لأنَّهم مَعي وأَنَا مَعهم.. الأَمَان ضَحكَات أَبنَائِي، لَحظَات التَّعَب مَعًا والسَّعَادَة مَعًا.. الأَمَان، النَّوم بَعد يَومٍ طَويل، عَلَى فَرَاشٍ وَثير، عِشنَا خِلَاله الحَاضِر، وتَركنَا المُستقبَل لرَبِّ العَالَمين).. (انتهت).
حَسنًا.. مَاذَا بَقي؟!
بَقي القَول: هَذه رِسَالَة «سارة» الثَّانية، أَنشُرهَا بَين أَيديكُم، والتَّعلِيق -أوَّلاً وأَخيراً- لَكُم..!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الضياء.. قد يأتي من رسائل القارئات والقراء!
أعيش بقية حياتي ب«قصة حب».. ولم أكن يوماً على هامش الرصيف
على المكشوف
الزاوية | «خمسة وخميسة»
"خمسة وخميسة"
التشفِّي ببؤس البشر.. للهروب من اليأس والضجر!
أبلغ عن إشهار غير لائق