إيماناً منها بالرسالة التربوية والتعليمية نحو أبنائها أقامت مدرسة أُبي بن كعب لتحفيظ القرآن الكريم بمرات مهرجاناً للطفل اشتمل على العديد من الفقرات والوقفات التي قُدمت بقوالب ترفيهية (فرائحية) بُغية تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية والتوعوية حيث تمت مشاركة جميع طلاب المدرسة بإشراف ميداني مباشر من قبل الهيئة التدريسية بالمدرسة وأمضى الطلاب ما يقارب الساعتين مع تلك الفقرات الهادفة في أجواء تنافسية مثيرة تخللتها بعض الوقفات التكريمية لعدد من الطلاب المميزين والمتفوقين علمياً وسلوكياً، وفي نهاية المهرجان أبدى عدد من الطلاب المشاركين سرورهم وابتهاجهم بتلك الفعاليات وما تضمنته من دلالات تربوية وتعليمية وما بُذِلَ من جهود لإخراجها.