أهدي أطيب تحياتي,, وهذه قصيدة أحاول بها التعبير في الفصحى مشاركة لما يحدث في الأرض المحتلة، أملي ان أوفق في التعبير عن مشاعري ومشاعر كل مسلم وعربي, تحياتي لسعادتكم. هي حدثتني واشتكت أحزانها وروت حديثا لا يكون فكانا كم من شهيد مات من أبنائها قد ودع الأحباب والخلانا هي داركم تشكو تجبر ظالم أفنى الشعوب ويسلب الأوطانا رمى الحجارة لا يخيف مسلحا لكنه قد فجر البركانا خذو الحجارة وارجموا أمالهم فبالحجارة يرجم الشيطانا رمت الطيور حجارة فأصابهم يوماً كما قد بين القرآنا أبناء عمي في الخليج وغيره الحر يأبى أن يعيش مهانا فليعبد الرحمن جل جلاله في الدين لا يستعبد الإنسانا مع خالص تحياتي إبراهيم بن عبدالله الشرقي