تعليقاً على الخبر المنشور في عددد 14 أيار (مايو) 2013 بعنوان: "2443 شخصاً يحملون شهادات صحية "مزورة" 80 في المئة منهم آسيويون" - "ليست المشكلة في الآسيويين وحدهم، بل المشكلة في عدم الاكتفاء بالكوادر المضمونة والجامعات المعروفة، وفي عدم التأكد بطريقة موثقة من الجهات المعنية بتحديد ما إذا كانت هذه الشهادات التي يأتي بها العاملون في المجال الصحي حقيقية أم مزورة كما جاء في الخبر، ستظل معضلة التزوير والواسطة والمحسوبيات والفساد تقضي على كل أخضر ويابس، حتى يأذن الله بأن يأتي من يحلها بصورة نهائية، ولا نقول إلا: يا رب".