1- لا خطر من الإفراط في استعمال الكريمات الدوائية { صح { خطأ 2- فرشاة الأسنان الحديثة تعوض عن استخدام الخيط { صح { خطأ 3- المأكولات المتوسطية تخفف من آلام الروماتيزم { صح { خطأ 4- يحتوي الجسم على نوع واحد من الأنسجة { صح { خطأ 5- سرطان المريء يضرب الرجال فقط { صح { خطأ 6- المخزون الشحمي عند المرأة يتضاعف بعد منتصف العمر { صح { خطأ 7- قلة الحركة عند المسنين تشجع حدوث مرض هشاشة العظام { صح { خط 1- خطأ. كثيراً ما يظن الناس أن لا خطر من الإفراط في استعمال الكريمات الدوائية الموضعية، هذا غير صحيح البتة، فالكريمات يتم امتصاصها من طريق الجلد بالطريقة نفسها التي يتم فيها امتصاصها من طريق الفم. والخطر الأكبر هو في إفراط الوالدين في استخدام الكريمات الدوائية عند الطفل كون مساحة الجلد عنده تكون أكبر بالنسبة إلى وزنه مقارنة مع الكبار، لذا فإن امتصاص الدواء يكون أسرع، وبالتالي فإن الجرعة الدوائية التي تعبر الجلد قد تزيد عن حاجته، وهنا مكمن الخطر من الإسراف في دهن جلد الطفل بتلك الكريمات. 2- خطأ. حتى الآن لم تستطع التكنولوجيا الحديثة صنع فرشاة أسنان تستطيع الحلول محل خيط التنظيف، فالخيط يستطيع الوصول إلى الشقوق والخدود والزوايا التي لا تتمكن الفرشاة من الوصول إليها. ويتميز خيط التنظيف بأنه يستطيع إزالة بقايا الطعام وبالتالي منع تشكل اللويحات السنية التي تشكل بؤرة خصبة تعشش فيها الجراثيم المسؤولة عن التسوس. وتميل الصفائح السنية إلى التشكل ليلاً، ومن هنا ينصح بتنظيف الأسنان بالخيط في هذا الوقت قبل الذهاب إلى النوم. 3- صح. المعروف أن الغذاء المتوسطي (نسبة إلى البحر الأبيض المتوسط) يوصى به بشدة لأنه يقي من الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، ولكن الأبحاث الحديثة كشفت أن هذا النظام ينفع المصابين بالأمراض الروماتيزمية ويخفف من حدة الآلام التي تسببها، كما يؤدي إلى تحسن الأداء الجسماني عندهم. يجدر التذكير بأن النظام الغذائي المتوسطي يشتهر ببعض الأغذية مثل زيت الزيتون والأسماك والدجاج والفواكه والخضار، وعلى ما يبدو فهذه الأغذية تحتوي على مكونات تساهم في لجم العوارض الالتهابية الناتجة من الروماتيزم. 4- خطأ. يوجد في الجسم أنواع عدة من الأنسجة وتحديداً أربعة أنواع هي: النسيج العضلي، والنسيج العصبي، والنسيج الظهاري، والنسيج الغدي، ولكل نوع من هذه الأنسجة وظائف خاصة يقوم بها. 5- خطأ. يشاهد سرطان الثدي عند الرجال والنساء ولكن الرجال يصابون به في شكل أكبر، وهناك عوامل تساهم في شكل أو في آخر في زيادة خطر التعرض له، من بينها التدخين، والمشروبات الروحية، وهناك من يتهم المشروبات الغازية. وسرطان المريء مرض صامت في بداياته ولا يفصح عن نفسه إلا بعد بلوغه مرحلة متقدمة، وتعتبر صعوبة البلع العارض الرئيس فيه. 6- صح. بعد أن تقطع المرأة منتصف العمر تزداد الكتلة الشحمية لديها لتبلغ ضعف الكتلة التي كانت لديها في سن العشرين، والسبب يرجع في الدرجة الأولى إلى تباطؤ العمليات الاستقلابية وبالتالي إلى تدني صرف السعرات الحرارية، ما يسبب تكدس الشحم وزيادة الوزن، وبالطبع فإن هذه الزيادة ليست حتمية إذا عرفت المرأة كيف تتدبر أمرها بتناول الأغذية الصحية، وممارسة الأنشطة الرياضية المناسبة. 7- صح. يميل كبار السن إلى السكينة وقلة الحركة مع التوغل في السن، ما يشجع على إصابتهم بمرض هشاشة العظام الذي يعرضهم للإصابة بالكسور خصوصاً في مفصل الورك. وطبعاً هناك نقص الواردات الغذائية من معدن الكلس الذي يعتبر ضرورياً لبناء عظام قوية تحول دون الإصابة بداء الهشاشة الذي غالباً ما يكون صامتاً يبدأ خفية ولا يسبب آلاماً تشير إلى وجوده.
