أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً يفيد بتنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في محافظة الأحساء .. وفيما يلي نص البيان : قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الأيه. وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ). أقدم حجي بن أحمد بن صالح أبو مهنا - سعودي الجنسية - على قتل سعيد بن عبدالله بن مسلم المزراق - سعودي الجنسية - وذلك بأخذ المجني عليه إلى منزله وضربه بقطعه خشبية على رأسه عدة ضربات أدت لوفاته ومن ثم حمله بالسيارة ورميه بمصرف مياه. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت مانسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً ، وصدق الحكم من محكمه التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ماتقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور . وقد تم تنفيذ القتل قصاصاً بالجاني حجي بن أحمد بن صالح أبو مهنا - سعودي الجنسية - اليوم الأربعاء الموافق 8/7/1430ه في محافظة الاحساء بالمنطقة الشرقية . ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل. الله يرحمه (الحمدالله الذي عفانا ممن ابتلاهم فيه وفضلنا علي كثيرممن خلق تفضيلا) لكن عندي تعليق علي الاخوه الذين اضافوا تعليقاتهم في موضوع الافارقه اللذين في جده(قصة الشريف وولده) هاهم رجال الامن البواسل انظر ماذا فعلوا بعد فضل الله ياناس ياعالم اعدلوا وابرواء الذمه فنكم مسؤلون عن كلامكم هذا يوم الدين اتنكرو جهود رجال الامن (الذيابه)وربي انهم يحطون علي الراس واحب اقول لكم انه في كل مجال يوجد ناس متخاذل ورديه وفيهم الطيب والشهم انظر الي رجال الهيئه الله يعطيهم العافيه فلولا الله ثم هم لشاهد امور الله بها عليم ولكن ارجع واقول وفيهم يوجد فيهم ناس متخاذلين ورديين ولكن فيهم الشهم والشجاعه لاانكر جهودهم لكن بغيت اقول قولوا كلمت الحق ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب نعم سيري ياحكومتنا بمنهج رب السموات الذي خلقنا وهو أعلم بمصالحنا وما كان لمؤمن ولا مؤمنه اذا قضى الله ورسوله أن يكون لهم الخيرة من امرهم