في الخطوة الأولى بعد كارثة الصعق الكهربائي في حفل الزفاف في عين دار التي نتج عنها وفاة 25 شخصا (ستة رجال، و16 امرأة، وثلاثة أطفال) تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أعوام إلى 45 عاما، قام أمين أمانة المنطقة الشرقية المهندس ضيف الله القحطاني، بتكليف المهندس بادي القحطاني، رئيسا لبلدية عين دار، بدلاً من المهندس سلطان الزائدي، الذي كان رئيسا لبلدية عين دار وبلدية بقيق. وأوضحت مصادر للشرق أن أمانة المنطقة الشرقية قامت بهذا الإجراء بعد أن اتهم مواطنون وذوو الضحايا بلدية عين دار بعرقلة المشروعات الحيوية، التي من أهمها إنشاء صالة للأفراح يستخدمها الأهالي.