مسؤولو محافظة أملج : اليوم الوطني مناسبة كبيرة وذكرى غالية

رفع مسؤولون بمحافظة أملج, أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله –, ولسمو أمير منطقة تبوك, والأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل, بمناسبة اليوم الوطني التاسع والثمانين للمملكة.
وأكدوا في تصريحاتهم لوكالة الأنباء السعودية, أن اليوم الوطني مناسبة كبيرة وذكرى غالية فهو اليوم الذي وحدت فيه هذه الأطراف المترامية على يد الملك عبدالعزيز رحمه الله -, سائلين الله عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها ورخاءها وقادتها وتلاحمها.
وقال وكيل محافظة أملج مسعود بن مسلم الجهني : بهذه المناسبة الغالية وفي هذا اليوم الأغر وبهمة حتى القمة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - ولصاحب السمو الأمير فهد بن سلطان أمير منطقة تبوك حفظهم الله ولجميع الأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم .
من جانبه أوضح رئيس بلدية محافظة أملج المهندس ناجي رمضان غبان, أن اليوم الوطني مناسبة كبيرة وحدث أكبر وحدت فيه هذه الأطراف المترامية على يد الملك عبدالعزيز رحمه الله , الذي جعل من أولى اهتماماته توحيد الفرقة وجمع الكلمة لرفعة ونمو وتطور وبناء هذا الوطن الغالي والحمد الله أصبح الجميعُ إخوةً يسهمون جميعاً في البناء والذود عن مكتسبات الوطن وذلك تحت راية التوحيد .
فيما أفاد رئيس بلدية مركز الشبحة التابع لمحافظة أملج المهندس أحمد عبيدالله البلوي, أنه مع إطلالة ذكرى اليوم الوطني تتجدد في نفوسنا جميعاً بكل تقدير وإجلال جهود وتضحيات الملك المؤسس عبدالعزيز – رحمه الله – ، ورعاية واهتمام أبنائه البررة من بعده ببناء الإنسان وتنمية المكان, مشيرا إلى أن المتابع والمتأمل لأوضاع العالم من حولنا وما يشهده من فوضى واضطرابات واقتتال وفتن يزداد إيمانا وقناعة بقيمة الأمن والاستقرار الذي ننعم به بفضل الله ثم بحكمة ورؤية حكومتنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله –, وحرصها على راحة الشعب السعودي ورفاهيته الذي يبادل قيادته الحب والإخلاص .
من جهته, أكد مدير مكتب التعليم بأملج هاشم محمد ناصر الشريف, أن اليوم الوطني للمملكة هو مناسبة غالية على قلوبنا وذكرى مميّزة محفورة في ذاكرتنا ووجداننا، تحقّق فيه التكامل والوحدة، وأزيلت فيه الفرقة والتفكك، هو اليوم الّذي يشهد له التاريخ بمدى التطوّر والازدهار الّذي حصل لوطننا الحبيب، يرفع فيه كل مواطن رأسه شموخاً وفخراً بما تحقق على أرض وطنه المعطاء .
ودعا الله العلي القدير أن يحفظ لنا ولي أمرنا خادم الحرمين الشرفين وسمو ولي عهده الأمين, وأن يمتعهم بالصحة والعافية ويجزيهم خير الجزاء لما يبذلونه لراحة أبناء هذا الشعب الوفي, ويديم علينا أمننا وينصر جنودنا على حدودنا وللمجد والعلياء يا وطن الخير والرخاء.
بدوره أفاد مدير شرطة محافظة أملج العقيد هشام علي الغبان, أنه في كل عام تطل علينا ذكرى اليوم الوطني للمملكة فيتذكر فيه المواطن بكل فخر واعتزاز اليوم الذي كان فيه جمع الشمل ولَم شتات هذا الوطن المعطاء، وبحلول ذكرى اليوم الوطني ال 89 تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة التي خاضها الموحد الملك عبدالعزيز رحمه الله وهي أمن وأمان وقوة وتمكين .
من جانبه قال مدير مرور محافظة أملج الملازم أول محمد سليمان الحبيشي : نحمد الله سبحانه وتعالى على أن تمر بنا هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا ونحن نتمتّع بالأمن والأمان ووطننا في مزيد من التطور والإنجازات و نسأل الله أن يحفظ لنا هذا الوطن القوي بعقيدته المزدهي بتطوره وأمنه .
وقال مدير إدارة الدفاع المدني بمحافظة أملج الرائد خالد بن محمد العروي: تحل علينا الذكرى التاسعةوالثمانون لتوحيد المملكة العربية السعودية ونحن في خير وأمن وأمان وقوة ومجد وعز وسؤدد ولحمة وطنية لا مثيل لها نواصل بناء وطننا بقوة وعزيمة وهمم عالية في ضوء رؤية واعدة لما نريد بلوغه والوصول إليه وتحقيقه لمستقبل بلادنا بإذن الله .
فيما قال مدير محطة تحلية أملج المهندس عبدالله أحمد الحجوري: نحتفل نحن مواطني ومواطنات المملكة العربية السعودية بحلول الذكرى التاسعة والثمانين لتوحيد بلادنا العزيزة ، الذي أرسى دعائمها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – ، وسار على نهجه أبناؤه البررة من بعده ، وشارك في هذه الجهود المباركة أبناء هذه البلاد المخلصون ، وبهذه المناسبة الغالية نحمد الله سبحانه وتعالى على ما شرّف به هذه البلاد من خدمة الحرمين الشريفين ورعايتهما وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار ، فسخرت كل إمكاناتها لتحقيق هذه الرسالة العظيمة ، كما نحمده سبحانه على نعمة الأمن والأمان والاطمئنان والازدهار التي تعيشها بلادنا ، وما هيأه من أسباب دوامها باتخاذ كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم منهجًا في جميع الشؤون والتعاملات ، ونشكره تعالى على ما تزخر به بلادنا من ثروات وإمكانات وموارد بشرية مؤهلة ، وما تتمتع به من موقع إستراتيجي مميّز ، كل هذا أهَّلها لتكون في مصاف الدول المتقدمة ، مما يدعونا إلى المحافظة على مكتسباتنا ، ومواصلة العمل لتحقيق المزيد من التقدم والنجاح.
// يتبع //
16:14ت م
0245
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

اليوم الوطني / مسؤولو محافظة أملج : اليوم الوطني مناسبة كبيرة وذكرى غالية/ إضافة أولى واخيرة
بدوره أبان المشرف على فرع المياه بأملج المهندس نايف قاسم الفايدي, بأن الاحتفاء بيوم الوطن له معانٍ كثيرة تذكر بمراحل توحيد وبناء هذا الوطن الشامخ وعلى كل مواطن أن يسهم في إعمار وبناء هذا الوطن وغرس حب الوطن في الصغار ليعطي كل ما لديه من طاقات إبداعيه لرفعة وتطوير وطنه والحفاظ علي ممتلكاته ومقدراته, سائلا الله العلي القدير أن يحفظ وطننا الغالي من كل شر ويديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة أعزها الله وكل عام والوطن وأهله بخير.
من جهته قال مدير مكتب الأحوال المدنية بمحافظة أملج رياض أحمد عطي الحربي: وطني ليس أمجاد ماضية ، وطني هو المستقبل الواعد لأبنائي وطني هو الحاضر الفتي الذي لا يكل من البناء .
وطني حيث الأمن يظل حتى أحلامنا وعشت وطني قويا آمنا رغدا .
مدير القطاع الصحي بمحافظة أملج أكد أن ذكرى اليوم الوطني من كل عام اليوم لمملكة الإنسانية وبلاد الحرمين مهبط الوحي بلاد أعزها الله وجعلها قبلة المسلمين ، بلادًا جعل المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه حكم كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم منهاجاً لحكمها وحدّها بعد الفرقة وأمنها بعد الخوف وشبعها بعد الجوع إنه فضل من الله عز وجل ثم لهذا البطل الذي سطر ملحمة تاريخية لاتنسى وصنع مجداً تليداً توارثه أبناؤه من بعده إلى يومنا هذا في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - ورعاهم وسدد خطاهم ، وبهذه المناسبة التى يحتفل بها كل من أكرمه الله بالانتماء لهذه البلاد الطاهرة نعيش والحمد لله أمناً وأماناً وازدهاراً وخُطًا طموحة تتحق معها رؤية ثاقبة تبني مستقبلاً مشرقاً نرى بوادره تتحقق ، سلمتي بلادي وحفظك المولى من كيد الحاسدين وفتن المفسدين.
فيما قال مدير مستشفى أملج العام أحمد محمد سلمي الرفاعي : مناسبة اليوم الوطني عزيزة على قلب كل سعودي يتجدد فيها الولاء لقيادته وتزداد الهمم لبناء بلد العطاء والخير في زمن النماء ومواصلة المسيرة ، اليوم الوطني للمملكة يجسد ويلخص مسيرة كفاح الوطن بقيادة المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه الذي قاد تلك المسيرة بكل شجاعة وإصرار وعزيمة من أجل رفع راية المملكة عزيزة خفاقة وقيادة الوطن نحو المكانة اللائقة بين الأمم وهكذا حققت المملكة المنجزات الحضارية التي تتطلع إليها وما رؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلا خير شاهد على وضع المملكه العربية السعودية بين مصاف الدول المتقدمة وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا يطيب لنا أن نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - متمنياً لوطننا الغالي مزيداً من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة وأن يديم المولى سبحانه وتعالى علينا نعمة الأمن والسلام سائلين الله عز وجل أن يحفظ لهذا الوطن قيادته وأمنه واستقراره ورخاءه، دام عزك يا أغلى بهمة حتى القمة .
من جهته أكد مدير وحدة الثروة السمكية بمحافظة أملج المهندس هشام عبدالله المنزلاوي ، أن الجميع يحتفل بكل اعتزاز وتقدير في مثل هذا اليوم والذكرى الغالية على نفوسنا العزيزة على قلوبنا وهي انطلاق الملك المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله حاملاً راية التوحيد ليوحد بلادنا وليعلن ميلاد هذه الدولة القوية الفتية على معظم أجزاء الجزيرة العربية متخذاً كتاب الله وسنة نبيه دستوراً لتتبوأ مكانتها بين الأمم وليحمل أبناؤه الأوفياء الأبرار من بعده على عاتقهم مشعل الحضارة والتقدم والازدهار بهذه البلاد مرسين الأمن والسلام في ربوع مملكتنا الغالية واضعين نصب أعينهم رفاهية شعبهم مما جعلنا نفخر جميعا بأننا تحت قيادة حكيمة ودمت في خير يا وطني.
من جانبه قال رئيس مركز الشبحة التابع لمحافظة أملج محمد صميط الرفاعي : اليوم الوطني يعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي ،وهو يوم محفور في ذاكرة كل مواطن وهو اليوم الذي وحد فيه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر ووحد صفوف الأمة بالألفة والمحبة والمودة ، وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادته ووفاء شعب وقادة، على رأسهم مؤسس هذه البلاد الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكا بعقيدته ثابتاً على دينه.
رئيس مركز الحسي التابع لمحافظة أملج محمد ناجي الحمدي أكد أن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية هو يومٌ تاريخي عظيم, ومناسبة وطنية خالدة, نعيش لحظاتها بالفخر والاعتزاز, ونستعيد من خلالها سيرة ملك عبقري ومؤسس لدولة وسطية عصرية الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - الذي وأد الفتنة ليوجد الكيان وهزم الظلام ليجمع شمل البلاد وأشعل سراج العدل والمساواة وأنتج لنا وطن الخير والبناء والنماء.