ويتمتع المهندس خالد بن الفالح بخبرة عريقة في 03 العبدالعزيز النفط الوطنية الفلبينية، حتى منتصف عام م. 0002 وبعد عودته عُين نائبا للرئيس لقطاع عمل ﺃحدثته الشركة لتطوير الأعمال الجديدة، ثم نائبا للرئيس للاستكشاف. وعين بعدها نائبا للرئيس لتطوير وتنسيق مشاريع الغاز المشتركة، حيث كان له دور مهم في مبادرة الغاز التي ﺃطلقتها السعودية، التي ﺃفضت إلى توقيع ﺃربعة عقود بين حكومة المملكة و(ﺃرامكو السعودية) وعدد من كبريات شركات الزيت العالمية. كما ترﺃس الفالح ﺃيضا مجلس إدارة جنوب الربع الخالي () SRAK، وهو مشروع مشترك بين شركتي شل وتوتال وﺃرامكو السعودية. وقد تم تعيينه ﺃخيرا من قبل خادم الحرمين الشريفين عضوا في مجلس الأمناء التأسيسي لجامعة الملك عبداﷲ للعلوم والتقنية. (ﺃرامكو السعودية) تقارب عاما، تدرّج فيها إلى مناصﺐ عليا في قطاعات النفط والغاز، شملت مجالات التنقيﺐ والإنتاج والتكرير والعمليات الدولية، وهو ﺃيضا عضو في مجلس إدارة الشركة منذ نحو خمسة ﺃعوام. ويشغل، منذ الأول من سبتمبر العام الماضي، منصﺐ النائﺐ التنفيذي للرئيس للعمليات، الذي يشمل ﺃربعة قطاعات رئيسة في ﺃرامكو السعودية، هي: التنقيﺐ والإنتاج، والهندسة وإدارة المشاريع، وخدمات الأعمال والتكرير والتسويق والأعمال الدولية. وقبل ذلك، كان يشغل منصﺐ النائﺐ الأعلى للرئيس للعلاقات الصناعية، وسبق ذلك توليه منصﺐ النائﺐ الأعلى للرئيس لأعمال الغاز. ويعود التحاقه بالعمل في الشركة إلى عام 1979 م، حيث انضم إلى بعثة الشركة للدراسة في جامعة تكساس Texas؛ ليحصل ﺃيه آند إم منها على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية في عام م. 2891 وخلال السنوات العشر التالية، تدرج في إدارة المشاريع، حيث ﺃنيطت به مهمات عمل في عدد من المشاريع الرئيسة في مجالات إنتاج النفط والتكرير والغاز. وخلال هذه الفترة، واصل الدراسة وحصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. وبدءا من غرة عام 1995 عُين مديرا للكثير من الإدارات في مجال التكرير والتخطيط العام للشركة. وفي منتصف عام 1999 م، عُين رئيسا لشركة بترون، حيث استمر في إدارة هذا المشروع المشترك بين (ﺃرامكو السعودية) وشركة