بعد أكثر من 30 عاما من بقاء جثتها في "مخزن للجثث"، وافق – أخيرا - والد ممرضة بريطانية ماتت في مدينة جدة بعد سقوطها من بلكونة عام 1979 على دفنها بمسقط رأسها. وكان الأب قد رفض خلال السنين الماضية استلام أو دفن جثتها، زاعماً أن ابنته هيلين، التي كانت تعمل ممرضة في جدة، قتلت ولم تسقط من البلكونة. ومن المقرر أن تقام مراسم الدفن في 9 نوفمبر المقبل بمدينة ويكفيلد، فيما يعتقد أن الفترة التي بقيت فيها الجثة بمخزن للجثث هو الأطول على الإطلاق.