اعترف المخضرم ماجد عبدالله انه لا يفهم في تويتر، وانه جديد في هذا المجال وان ما دفعه لتدشين حسابه في موقع التواصل الاجتماعي هو وضع حد للحسابات المزورة التي اساءت له ولتاريخه، موضحا انه دون حسابه لصالح الجمعيات الخيرية وان تغريداته سوف تشتمل على النواحي الرياضية والاجتماعية والثقافية ولن تنحصر في آرائه الفنية، وقال «لست مراقبا للذي يحدث في تويتر ولكن الشيء المهم للجماهير بصفة عامة بأن عدد المتابعين ليس له قيمة لدي، فالاهم هو ما يطرح في تويتر»، مؤكدا احترامه الشديد لكل شخص عنده انتماء لفريقه والتعصب لفريقه ولكن في حدود اللياقة والتنافس الشريف. جاء ذلك عقب تدشينه حسابه الرسمي في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصل عدد الرتويت في اول 10 دقائق 25 الفا.