أكدت أمانة المدينةالمنورة أن طريق ضبوعة - الجفن لا يتبعها، بل من مهمات وزارة النقل، مشيرة إلى أن الصيانة التي نفذتها عليه أخيرا جاءت من باب التعاون فقط. ودخلت الأمانة والنقل، تعليقا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «طريق ضبوعة ضائع بين الأمانة والنقل» في (26/6/1439)، في جدل، كل جهة منهما تتنصل من المسؤولية الذي تحول إلى ساحة للدماء والحوادث. وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه رفض أمانة المدينةالمنورة تبعية الطريق، مشيرة إلى أنه يتبع وزارة النقل، بينما ردت الأخيرة أن الطريق خارج نطاق عمل وزارة النقل ولا يتبع لها.