حاول جاهداً أن يتكئ على حاجز الجراح ليروي لابنه قصة طالما خبأها في دياجير الزمن، عمرها سبعون عاماً قد تزيد أو تنقص قليلاً، لتعلو سطورها ذكرى بين جوانحها المسيجة بأحداث حية وصور باكية، هناك بين ممرات قريتي الصغيرة وفي احد بيوت الطين عاش الطفل صالح (...)