تخيّل أن كل كلمة تكتبها، وصور تضيفها، وكل ريتويت وإعجاب تضغطه.. يتحول إلى "ملف" صغير يرافقك في رحلتك اليومية، يسبقك إلى الأماكن، ويقف أمامك حين يقرؤك الناس لأول مرة، فلم نعد نعيش في زمن تقتصر فيه السمعة على المجالس واللقاءات؛ نحن نعيش اليوم في عالمٍ (...)