الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
انخفاض أسعار النفط
دوري يلو.. الدرعية يلاحق العلا.. والرائد يحسم الديربي
مع ارتفاع نسبة مشاركة النساء.. سوريا تبدأ الدعاية الانتخابية لمجلس الشعب
جذب الشركات العالمية للقطاع الثقافي.. «الثقافة» توقع مذكرة تفاهم مع «دويتشه» لتنمية المواهب
الحقيل يؤكد أن توجيهات ولي العهد أعادت «التوازن العقاري».. والدوسري: السعودية تمضي في مسيرة تحول تاريخي
جدة تتصدر جودة الحياة في السعودية
ترمب يعلن خطته للسلام في قطاع غزة.. وترؤسه «مجلس إدارة السلام»
مستشفيات غزة محاصرة.. والموت يطوق المرضى
ميدفيديف يحذر أوروبا من حرب شاملة.. وزيلينسكي: روسيا لن تعيد رسم حدود أوكرانيا
أمَّن وصول المساعدات لأول مرة.. الجيش السوداني يكسر حصار الفاشر
الذكريات.. إرث يبقى بعد الرحيل
في ثاني جولات نخبة آسيا.. الهلال يتصدر بنقاط ناساف.. والأهلي يتعادل مع الدحيل
في الجولة الثانية من دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد وليفربول يبحثان عن التعويض.. ومورينيو يعود إلى «ستامفورد بريدج»
في الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا للنخبة.. الاتحاد يسعى لاستعادة الثقة أمام شباب الأهلي الإماراتي
شدد على دعم المحتوى المحلي واستكمال مشاريع الجامعات.. «الشورى» يطالب بتطوير مبادرات القطاع غير الربحي
الجهات الأمنية تضبط 173 كجم من المخدرات
انطلق برعاية ولي العهد.. بدر بن عبدالله خلال مؤتمر الاستثمار الثقافي: إطلاق جامعة الرياض للفنون قريباً
«السادة الأفاضل».. فيلم المفارقات العجيبة
مواجهة الضمير
«مطوفي الدول العربية» تحتفل باليوم الوطني ال 95 بفعاليات تراثية وفنون شعبية
«أحذية» تقود هنديين للفوز بجائزة عالمية
تسجيل براءة اختراع سعودية «متعددة الوظائف»
نوم أقل.. وزن أكثر (1)
أمير حائل: المبادرات تدعم الحراك الرياضي والسياحي
ليلة الخذلان من لوران بلان
فيصل بن نواف يطلع على تقرير "سهل التعليمية"
لبنان: «إسرائيل» تقصف مخزن أسلحة ل«حزب الله»
لحظة انشغال.. نهاية مأساوية
سعود بن نايف يكرم شركاء نجاح "سند"
المعلم أولًا..
أربعة قتلى بنيران مسلح في ميشيغن.. وترمب يصفه بجزء من "وباء العنف"
قائد قوة جازان يزور المنطقة الخامسة ويشيد بالجاهزية القتالية للوحدات العسكرية
صندوق الاستثمارات يستحوذ على «إلكترونيك آرتس» ب55 مليار دولار
أمير جازان يطلق فعاليات منتدى فكر
تكريم الفائزين بجائزة «صيتة» في الزلفي
جمعية تكتب الأدب كما يُصنع الفن
أمير جازان يرعى ندوة "بلادنا تأريخ وحضارة" والتي ينظمها نادي الثقافة والفنون بصبيا
سعود بن بندر يستقبل قائد المنطقة الشرقية
«محمية الإمام تركي» تنضم لبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي
أمير الرياض يلتقي نائب وزير الحرس الوطني
الاتحاد يودع بلان.. وخليفة يطالب لاعبيه بنسيان النصر
«العظام والمفاصل» بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالمحمدية في جدة.. رعاية صحية وفق أعلى المعايير.. أميز الكفاءات.. وأحدث التجهيزات
الصندوق السعودي للأفلام يعتمد ريفيرا كونتنت اسما جديدا
السعودية تنضم إلى الشبكة العالمية للهيئات الإشرافية على الذكاء الاصطناعي في اليونسكو
100ألف ريال للاسم التجاري الجديد
الهلال يتغلّب على ناساف الأوزبكي بثلاثية في دوري أبطال آسيا للنخبة
الشورى لبنك التنمية الاجتماعية: استثمروا في التمويل الجماعي
بحضور الأمراء.. نائب أمير مكة يشارك في صلاة الميت على الأميرة عبطا بنت عبدالعزيز
فضيلة المستشار الشرعي بجازان يلقي كلمة ضمن برنامج تماسك في الكلية التقنية بصامطة
لا للتهجير أو الاحتلال.. البيت الأبيض ينشر خطة ترمب لإنهاء الحرب في غزة
نائب أمير تبوك يستقبل القنصل العام لجمهورية السودان
محافظ صبيا يكرم مدير مكتب التعليم بمناسبة انتهاء فترة عمله
الهيئة السعودية للتخصصات السعودية تعتمد برنامج طب التخدير في تجمع تبوك الصحي
«هيئة الشورى» تحيل 20 موضوعاً للجان المتخصصة
أول محمية ملكية سعودية ضمن برنامج اليونسكو
"الشؤون الإسلامية" تواصل جهودها التوعوية في الجعرانة
أكثر من 53 مليون قاصد للحرمين خلال ربيع الأول
نائب أمير الرياض يستقبل وزير الشؤون الإسلامية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
حَصَانَة للمُنْدَسّ العَرفَج وبَسّ ..
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 21 - 06 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
أحيانًا لا يَتجرَّأ الإنسَان أن يَتناول غَيره، أو يَنتقد الآخرين، ومَا ذَاك إلَّا لحَساسيّتهم وتَحسّسهم -في كُلِّ حَدبٍ وصَوب- مِن كُلِّ نَقدٍ واختلاف..!
لذَلك سأكتَفي بضَرب المَثَل بنَفسي، لأنَّني لا أملك إلَّا هي، وطَائفة مِن الحيوانات، التي نَادرًا مَا يَحدث مِنها الخَطَأ الذي يَستوجب العِقَاب..!
حَسنًا.. كُلّما دَخلتُ مَوقعًا لأي صَحيفة، سَواء كَانت رَسميّة أو غَير رَسميّة، أجد النَّقد يَنالني مِن كُلِّ جَانب، فهَذا يَشتم، وذَاك يَلعن، وثَالث يقرّع، ورَابع يُهزّئ، وخَامس يُحقّر، وسَادس يَستخفّ، وسَابع يَشمئزّ، وثَامن يَتذمّر، وتَاسع يَتبرّم، وعَاشر يَزعم أنَّه آتٍ بمَا لَم تَستطعه الأوائل..!
الحَقيقة أنَّني لا أضيق ذَرعًا مِن كُلِّ هَؤلاء، فالنَّفس وَصلَت إلى مَا وَصَل إليه شَاعرنا الكَبير «نزار قباني» عِندَما قَال:
يُعَانِقُ الشَّرْقُ أَشْعَارِي وَيَلْعَنُهَا
فَأَلْفُ شُكْرٍ لِمَنْ أَطْرَى وَمَنْ لَعَنا
ولَكن -ومَا بَعد لَكن غَريب أحيانًا- صَديقنا الصَّحافي النّابه، والكَاتِب الجادّ «أحمد عدنان» تَألّم كَثيرًا، فاقتَرح أن أكتب مَقالًا أُطالب فيه بضَمّي إلى الفِئات التي تَتمتَّع بالحَصَانة، سَواء كَانوا مِن الدُّعاة، أو حُكّام كُرة القَدم، أو الدّبلوماسيين، وفي حَالة ضَمّي إليهم بالتّزكية، سيَكون العِرض العَرفجي في مَأمن مِن غَوائل الليل، وتَطاولات النّهار، ولَكن بَقينا -أحمد عدنان وأنا- في «حِيص بِيص»، ولا أحد يَسألني عَن «حِيص بِيص»، لأنَّني هَكذا حَفظتها وسَمعتها، المَهم أنَّنا بَقينا في «حِيص بِيص» لإيجاد مُسوّغ يُعطيني الحَقّ للانضمَام لهَؤلاء، فأنا كُنتُ مَشروع «دَاعية»، ولكنَّني لَم أُكمل، كَما أنَّني حَاولتُ أن أكون حَكمًا في كُرَة القَدَم، ولَكن قَاتل الله الكِرشَة التي أعَاقتني عَن أن أكون «خليل جلال» رَقم 2، كَما حَاولتُ أن أكون دبلوماسيًّا، ولَكن حُبِّي لجُدَّة -بضم الجيم-، والاستئناس بحُبِّي لمُجاورة نَادي الاتّحاد، جَعلاني أصرف النَّظر عَن هَذه الفِكرة، لأنَّ العُمر -كَما يَقول العَوام- «مَرَّة وَاحدة»، رَغم أنَّ القَلب يَتمنّى أن يَكون سَفيرًا، وقدوته في ذَلك السَّفير النَّادر «محمد الحمد الشبيلي» -رحمه الله-، ذَلك السَّفير الذي أصبَح حَديث الرّكبان، ويَسكن في الوجدَان، لأنَّه يَخدم كُلّ مَن تَقطّعت بهِ السُّبل في أيٍّ مِن البُلدان..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ مُفردة «المُنْدَسّ» أصبحت شَائعة، ومُسوّغًا مَقبولًا، فطَالما أنَّ هُناك مُندسِّين بين طَلبة العِلْم، ومُندسِّين بين الثّوّار الأحرَار، ومُندسِّين بن المُتظاهرين السّلميّين، ومُندسِّين بين العِبَاد الصَّالحين الركّع السّجود، فأنا سَأكون مِن المُندسِّين بين الدّبلوماسيين، سَفيرًا للنيات اللا حَسنة واللا سَيئة، لأنَّ جدّتي لأُمِّي -رحمها الله- كَانت تَقول لأُمِّي: يا حليل أحمد والله ياهو دبلوماسي..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حَصَانَة للمُنْدَسّ العَرفَج وبَسّ ..!
الكشخةُ في خدمةِ البطونِ المنتفخةِ.
الكشخةُ في خدمةِ البطونِ المنتفخةِ..!
تَغيّرات المرِّيخ في قياس التَّاريخ ..
التَّبرير والمعيَار لهَذَا الانتشَار ..!
أبلغ عن إشهار غير لائق