مسنون في دار الرعاية: عافاك الله من كل شر يا غالي

الكثيري:نحمد الله ونشكره على سلامة ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأرجو من الله العلي القدير أن يديم عليه الصحة والعافية
بفرح وسرور استقبل عدد من المسنين خبر عودة ملك الإنسانية الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود مرددين بصوت واحد: حمدا لله على قدومه ووصوله سالما وعافاه الله من كل شر ومرض، حيث عبر المسنون بدار الرعاية الاجتماعية بالدمام. وقال «أحمد سعد المهنا :» ألف ألف حمد لله على سلامتك ياحبيب الشعب وياملك القلوب والله نورت المملكة بقدومك -وكررها- ثم قال : «اللهم تقبل دعائي...»
اشتاقت له المملكة
كما عبر «أحمد البخاري«عن فرحته قائلا:فرحتي بعودة ملكنا لا توصف فادعو الله بأن يحفظكم يا ملك القلوب فلك منا الدعاء بطول العمر وكامل الشفاء والعافية ،وأكمل، فالواحد منا يعجز عن وصفكم ووصف حبكم في قلوبنا -أطال الله عمرك -وقلوبنا معك.
وقال « ماجد مزعل القحطاني» والفرحة تغمره ولسانه يلهج بالدعاء: الله يحفظ ملكنا أبو متعب ويطوّل عمره ،فهو غالٍ علينا وعلى الشعب جميعه،لقد سعدت بخبر عودته إلى أرض الوطن سالما معافى والله يديم عليه نعمة الصحة والعافية.
و تحدث «عمر المرحبي» بقوله: الله يطول بعمره والحمد لله على سلامته هذا ملكنا ووالدنا فتحية لوالدنا وحبيبنا عبد الله بن عبدالعزيز ،والله اشتاقت لك أرض المملكة وشعبها فعودا حميدا ........
وأعرب »عقيل الجيزاني» عن ابتهاجه بقدوم ملك القلوب بدعوات صادقة بطول عمره ويديم عليه نعمة الصحة والعافية و يلبسه لباس الصحة ثم أكمل حديثه ...تدق قلوبنا فرحا بقدوم ملك القلوب حبيبنا ووالدنا الملك عبد الله بن عبد العزيز (أبو متعب)أطال الله في عمره وحفظه.
وبيِِّن «عبدالله محمد عبدالله« فرحته بقوله الحمد لله على سلامتك يا ملك الخير والمحبة والعدل..رعاك الله لنا يا أبا متعب وأطال بعمرك والله إننا نٌحبك حفظك الله ورعاك.
وقال» محمد سالم» حفظك الله يا خادم الحرمين الشريفين وأبقاك ذخرا وعزا وسندا للأمة العربية والإسلامية والعالم أجمع ،فالسعودية تزينت باستقبالها لك ياملك الإنسانية وياحبيب القلوب .
عرس كبير
وعبر»سعيد عبدالله» بقوله فرحتي بعودة الملك إلى أرض الوطن سالما لا توصف فنحن مبتهجون بقدومه وأن هذه لمناسبة عظيمة وحدث كبير في قلوبنا جميعا..أطال الله عمره وألبسه لباس الصحة والعافية ولا أراه الله مكروها ،فهو بحق نعم الأب والملك والقائد وعودته أروت قلوبنا العطشى وامتلأت عيوننا برؤيته والاطمئنان على صحته فبقدومه نورت المملكة ..أنار الله قلبه بالإيمان .
وقال «أبو محمد» والابتسامة لا تفارق محياه فهو سعيد جدا جدا وأن دعواته بأن يعافي الله الملك أبو متعب استجيبت فمشاعره جياشة تفيض شوقا وحبا للقاء الملك القائد فحتى ثرى الوطن اشتاق إليه أدامه الله عزا وفخرا لنا وللوطن,فمشاعري تحمل في طياتها أسمى نبضات الحب الممتزج بالولاء لقائدنا الغالي قائد الأمة وملك القلوب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز اطال الله عمره وأتم عليه نعمة الصحة والعافية..فالوطن منذ وصوله في عرس يرقص فرحا جعل الله أيامه كلها أفراحاً وسعادة..
وعبر»محمد الناصر» بقوله: أنا أفتقد أبنائي وبناتي ولكن الله عوضني بمن هم في سني في هذه الدار الذين يعيشون معي ونحن جميعا هنا نعيش فرحة كبيرة وعظيمة وبصدق مشاعر بعودة هذا الملك الذي نعتبره بالنسبة لنا أبانا وملكنا وقائدنا وقدوتنا حفظ الله ملكنا واطال في عمره.
الملا: المملكة تعيش فرحة عودة القائد الغالي لأهله وشعبه المحب في لقاء تتجسد فيه مشاعر الوفاء والولاء العظيمين
كما عبر أبو سعد عن سعادته بعودة الملك إلى أرض الوطن قائلا:لقد غمرتني السعادة والسرور بعودة القائد وملك القلوب إلى الوطن الغالي سالما معافى أدام الله عليه نعمة الصحة والعافية ،فقلوبنا وألسنتنا لم تقف عن الدعاء له , فلقد كان خبر عودته لأرض الوطن من رحلته العلاجية وتماثله للشفاء ولله الحمد اسعد خبر تلقيته . فلم لا نكون سعداء وهو الذي سهر على راحتنا وأمننا وبذل الغالي والنفيس في سبيل توفير سبل الراحة والخير في كافة المجالات لنا جميعا، فالملك عبدالله وفقه الله وأدامه يحظى بحب وتقدير واحترام جميع المواطنين لأنه ونعم القائد أحب شعبه فأحبوه.
وعبر نائب مدير دار الرعاية الاجتماعية بالدمام « منصور الكثيري» وقال نحمد الله سبحانه وتعالى ونشكره على سلامة ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأرجو من الله العلي القدير أن يديم عليه الصحة والعافية، فعودته تعني الفرحة الكبرى للشعب كافه لكونه صاحب الأيادي البيضاء على الصعيدين المحلي والدولي» مرحباً بك يا خادم الحرمين الشريفين بين أبنائك، الذين تربّوا في عهدكم الزاهر، عهد النمو والتطور.
إنّ الأمم لتذكر برجالاتها العظام الذين كتبوا أمجاد أمّتهم بعدلهم وعطائهم.وتحدث مدير الدار «خالد عثمان الملا» فالمملكة تعيش فرحة عودة القائد الغالي.. لأهله وشعبه المحب.. في لقاء تتجسد فيه مشاعر الوفاء والولاء العظيمين.. فمثل هذه العلاقة الطاهرة التي ولدت بين الأب القائد وأبنائه منذ أن بزغ فجر هذه الأمة على يد الموحد طيب الله ثراه، فهي علاقة حب متلازمة ترعاه الوحدةالوطنية، تترجمه التعابير العفوية النزيهه التي ظهرت بشكل واضح من الترتيبات والتي تمت دون ضجيج أو توجهات، فصدق المشاعر وعفويتها هما عنوان فرح مواطني المملكة بغاليهم عبدالله بن عبد العزيز آل سعود .