يعتبر الحارسان محمود صبري حارس المنتخب العراقي الاولمبي والشارف عمر حارس المنتخب المغربي وقائده من الحراس المرشحين للافضلية في هذه الدورة نظرا للدور الكبير الذي قدماه خلال المباريات السابق خصوصا في الدور نصف النهائي حيث كان لبراعة هذين الحارسين الدور الكبير في نقل فريقهما للمباراة النهائية بعد ان تصديا لركلات الترجيح من خصومهم وببراعة وهذا اللقاء سيكون الحد الفاصل للحسم وكسب التحدي.