رغم التحذيرات الكبيرة التي وجهها العديد من المحللين والنقاد الرياضيين وكذلك مسئولو نادي الاتفاق للاعبي فريقهم من التفريط في الأفراح ونسيان أهمية الفوز على الشعلة في أولى مباريات الدوري ألا أن لاعبي الاتفاق لم يكونوا في فورمتهم المعهودة وخسروا مباراة الشعلة الافتتاحية الي جعلت جماهير النادي تضرب كفا بكف وتردد (يا فرحة ما تمت) عموما الخسارة واردة في عالم كرة القدم لكن الذي حدث للاتفاق يوم الخميس الماضي كان كالصاعقة التي ضربت معاقلهم وأصابتهم في مقتل.