هذا الكيان الاقتصادي الذي لنا أن نفخر به بيتاً للتجارة والصناعة في نجران التي قد حباها الله بمقومات اقتصادية من موارد طبيعية ومياه وزراعة وموارد بشرية تساهم مثلها مثل مدن المملكة في رفد الاقتصاد الوطني وتكامل نسيجه. في خضم النمو السكاني وفي تفاعله بالمسيرة الاقتصادية المتزايدة الشاملة تنبثق طموحات القطاع الخاص من هذا التعداد وشرائحه المتعددة ليأخذ دوره ومكانته في صفوف هذه المسيرة وبنظرة عاجلة إلى الأرقام التي كونتها السجلات التجارية ورخص المحلات والمؤسسات في منطقة نجران لا بد أن يكون هناك كيان يخدم كافة القطاعات والنشاطات الاقتصادية، هنا برزت الغرفة التجارية بنجران وقامت بهذا الدور الفاعل. شكرا لكل من عمل وساهم في هذا الكيان من زملائي أعضاء مجالس الإدارة والأمناء العامين والموظفين، والشكر موصول لجميع الإدارات الحكومية التي تتعاون وتدعم الغرفة التجارية لتعينها للقيام بأعمالها.