* الحملة باكراً على التحكيم ليس لها ما يبررها وذهاب عمر المهنا او بقاؤه لن يغير من الأمر شيء فأخطاء المرداسي عادية ولم تكن مؤثرة في النتيجة وكذلك خطأ العمري في لعب الكرة بعد هدف الهلال في مرمى العروبة لم يغير من نتيجة المباراة ويمنع الهلال من الفوز برباعية! * استئناف النصر على لجنة الانضباط لإعادة النظر في عقوبة قائد الفريق حسين عبدالغني حق مشروع يحترم لكن الحديث عن حالة اللاعب الفريق المنافس ومقارنتها بماحدث من عبدالغني أمر يدعو للغرابة ويعود بالفريق للمربع الاول عندما كان يطارد منافسه في كل صغيرة وكبيرة! * في السابق لم يكن سهلا أن يصل أحد الى منصب في اتحاد الكرة أو الجمعية العمومية، أما حاليا فيتدرج المشجع المتعصب من إداراة نادي صغير ويستغل موضوع حقه في الترشيح في المنتخبات ويصل إلى مبتغاه بالتشويش على عمل اتحاد الكرة ولجانه ما لم تكن القرارات في مصلحة فريقه! * النقد الموضوعي ظاهرة صحية وهناك من يتقبل ويحتمل قسوته لكن استغلال موقع التواصل الاجتماعي"تويتر" بتوجية إساءات من بعض الإعلاميين المتعصبين وصلت لحد نشر أرقام الهواتف والتشكيك في الذمم والأعراض أمر يجب التوقف والنظر له بجدية من الجهات المختصة ومعاقبة مرتكبيها! * قرار لجنة الانضباط بخصوص عقوبة قائد فريق النصر حسين عبدالغني غير قابل للاستئناف ومع ذلك هناك من يتحدث عن الرغبة في الاستئناف بالرغم ايضا أن توقيت القرار جاء قبل لقائين سهلين ومحسومين للنصر حتى وإن لم يشارك حسين! * لم تكن إشادة رئيس إتحاد الكرة بحكم مواجهة الشباب والنصر فهد المرداسي عيبا أو أمرا يستدعي لسرعة النفي لولا أن هناك من لا يرغب بالإشادة بدافع الميول! * أغلب نجوم الكرة المحليين اتجهوا لاختصاصهم في الجانب الفني من خلال العمل في الفرق والمنتخبات وكسبوا احترام الجماهير باستثناء ذلك الذي اعتزل ورفض ناديه إقامة حفل اعتزال فتفرغ للإساءات عبر تغريداته في التويتر أو خلق مشاكل وخصومات حتى مع بعض منسوبي فريقه! * النجم العالمي الكبير ورفيق الجوهرة العالمية بيليه والذي احترف في فريق الهلال وأكسب الكرة السعودية شهرة عالمية وافادها فنيا كان وفيا مع فريقه الزعيم من خلال التواصل الدائم والتقاطه الصور التذكارية بقمصانه الجديدة! * في حفل إجراء مراسم قرعة خليجي 22 تفاجأت الجماهير باستضافة وكلاء لاعبين على طريقة الصداقة والعلاقات الشخصية كان طرحهم هشا وبعيدا عن الرؤى الموضوعية وكان من سلبية طرحهم استبعاد منتخب الوطن مبكرًا عن المنافسة!