«عفواً نيوتن» يدفع بطالبات تعليم الطائف إلى المنافسات العالمية في الأولمبياد الوطني للإبداع

أعلنت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمحافظة الطائف نتائج مسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "مسار البحث العلمي"، وجاءت النتائج بفوز 15 بحثاً مقدماً من الطالبات، وذلك على النحو التالي : فوز الطالبة ، روان صالح الزهراني بمشروع (عفوا نيوتن )، والطالبة وضحى خلف الربيعي بمشروع (منظم توزيع الموجات )، والطالبة حنان عابد القثامي بمشروع (معطف الحماية )، والطالبة أمواج ماطر الجعيد ، والطالبة ريم منصور الشهري، بمشروع (ميكروبات الفلورا الطبيعية)، والطالبة عفاف مصطفى الغامدي، بمشروع (في الجلد للأطفال)، والطالبة جواهر شجعان منير العجمي، بمشروع (ظلام لكن تعليم أسهل)، والطالبة، عائشة عبد الكريم المالكي، والطالبة عائشة على المالكي بمشروع (ظمأ الصحراء)، ، والطالبة عائشة محمد الدباغ، والطالبة آمنة محمد الدباغ، بمشروع (أنظر ما قدمت لك لطبيعة)، والطالبة نادية الجودي بمشروع (التخلص من النباتات الضارة)، والطالبة عهد عبد الله النمري بمشروع (نحن سعداء ولكن)، والطالبة بشرى عتيق الثبيتي بمشروع (تأثير الألعاب الكترونية)، والطالبة ريما سعيد الزايدي بمشروع (فلنفهم جميعا)، والطالبة رغد عايض الطلحي والطالبة رؤى سلطان السفياني بمشروع (نحو بيئة أفضل)، والطالبة وصايف ناصر الغامدي بمشروع (المقبض المعقم)، والطالبة ملاك محمد الحارثي بمشروع (علاج الشويكة)، والطالبة منال عبد الله النمري بمشروع جهاز منال للكشف المبكر عن سرطان الثدي).
وقالت مديرة إدارة الموهوبات بتعليم الطائف، الدكتورة نورة الجعيد إن جميع الفئات من التعليم العام والعالي والصحة أسهمت في إخراج ما يقارب من 1100 طالبة باحثة, معتبرة أن كل من شاركت فائزة بوصولها لمرحلة البحث العلمي ومعرفة الطريقة الصحيحة والمقننة لهذا البحث.
من جهتها أوضحت مشرفة الموهوبات، عبير فهد العرابي أنه تم تدريب 385 طالبة من خلال ورش عمل تلاها التصفية التي أظهرت 200 عمل تم تصفيتها إلى 80 مشاركة بحث علمي شاركت بها الطالبات في المعرض الذي أقيم بهذه المناسبة.
هذا وقد أقامت إدارة التربية والتعليم بالطائف احتفالاً أعلن فيه نتائج هذه المسابقة برعاية مساعدة مدير عام التربية والتعليم للشؤون التعليمية ، عزة العوفي ، وبحضور عميدة الدراسات الجامعية بجامعة الطائف ، الدكتورة سميرة كردي وعدد من الأكاديميات بجامعة الطائف ومديرات المدارس والمشرفات التربويات والإداريات، وبعض الأمهات.