صوت الصورة

ياابن جبر ضاع النخل عقب الاجداد
ياللاسف في ضيعته صار مهجور
مستقبله مطلوب من شان الاحفاد
لا ينتهي خلوه يطلع على النور
محمد بن عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر
والله مدري وين راس النخل مال
هو عن يسار الجبر ولا يمينه
مير الوكاد ان النخل خاوي الحال
الله يغيث أهل القرى والمدينه
سعود بن سعد الحافي - الرياض
راسها طايح وهي صارت تمايل
والزمن جاير ولا عنه بديل
كان النخل باسماء شامخ وطايل
الليالي خلت غصونه تميل
عقلا خزن العنزي - تبوك
النخلة اللي مغذيتنا بثمرها
مبروكة ما قصرت غذت اجداد
واليوم وان ماتت فالأخرى بدلها
ناكل وياكل جارنا.. وياكل أحفاد
علي الغنام - ثادق
للحي عمر وللغصون إنصرامه
ولا للخلود من الخلاق ولا حي
يبقى البقاء لله والاستدامه
حتى الرواسي تنتهي مثلنا هي
عقاب بن سقيان العتيبي - الجمش
ماكان جذو من على الراس عسبان
وماكن أفطر صايم من تمرها
ياماتعلا جذعها بفايت إنسان
شقردلي يلقح ويصرم ثمرها
سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام
القلب يحزن لا نظر نخلة الخير
من قلة الامطار شهب سعفها
والجذع مايل وإنحنى وجهة البير
يالله تجيب السيل يطفي لهفها
خالد بن ناصر المخيمر - روضة سدير
ياابن جبر ببكي زمان راح
ليت الزمان اللي مضى يرجع
شفت النخل يبكي بدون نياح
يموت واقف ولا يخضع
محمد بن عبدالعزيز بن التمامي - الرياض
أعجاز نخل يابسات الذوايب
ياما رقاهن يطلب الرزق فلاح
اللي غرسهن باخر العمر شايب
ولا بقبره من عنا الزرع مرتاح
عبدالمحسن محمد الجعفر - الرياض
خضراء الجرايد أنا زعلان
من شوفت الحاله
ليت الذي نمارسك الآن
يقوم ويشوف بستانه
ابراهيم علي الهويدي - الرياض
ياليت جداننا يدرون
وش صايرن وسط هالصوره
راحت أسنين وهم يجنون
من تمرها ثم من غيره
عبدالكريم عبدالرحمن السلوم - القرائن
النخل يبكي عقب موت الجدود
نظرته توحش اللي جاه أورآه
راعي الطيب جازيناه أبصدود
مات بعضه ولا واحد سقاه
ماجد عبدالعزيز الثميري - المجمعة
يا أبن هذال صورة شفتها في خزامى
نخلة قوستها مدبرات السنين
ونخلة قد بدت من قوس الأولى تباهى
يالله بارك وزد في تمرها والسنين
علي بن معاضة - الرياض
هذا زمان ما به فود
ماحدن عن الهجر يسليني
الله يرحم زمان العود
يومه من الماء يسقيني
سبيتان شرار العنزي - بريدة
@ نستقبل مشاركاتكم الشعرية
على الفاكس رقم
4871070او الايميل الخاص بصفحة الخزامى
khozama@alriyadh.com
زاوية: (صوت الصورة).. ونأمل الاهتمام بالمعنى والوزن ونعتذر عن نشر المشاركات غير الصالحة للنشر.. وياهلا.