* لعب الزعيم المونديالي منتصف الليل مباراته الثانية أمام ريد بول سالبورغ النمساوي، والمؤمل أنه تخطى كل ظروف النقص التي يعانيها وحقق انتصاره الأول في البطولة العالية! * الأمر للهلال ليس تجهيز أعذار لأي نتيجة غير سارة -لا قدر الله- وأنها الحقيقة التي اتضحت معالمها في مواجهة ريال مدريد الإسباني! * الهلال حقق نتيجة مشرفة أمام ريال مدريد، ونال الإعجاب من الصحف والقنوات والبرامج العربية والعالمية، لكنه كان ناقصا بدون رأس حربة تترجم الفرص بجانب ضعف اللياقة والاستنزاف البدني لفريق لم يتوقف إلا لأيام قليلة منذ الموسم الماضي! * أيضا من أبرز المخاوف الجماهيرية في مباراة البارحة أن يركن نجوم الفريق لنتيجة التعادل أمام ريال مدريد، ويتأثرون بالإشادة والمديح الذي لقوه من المتابعين والإعلام! * الهلال محليا يفترض استوعب الدروس فهو ينتصر على الفرق الكبيرة مثل الاتحاد والأهلي والشباب والنصر، ولكنه في المباراة التالية يخسر أو يتعادل من أمام ضمك أو الخليج أو الرياض! * بعض إعلاميي الفرق المحلية الأخرى أشغلوا أنفسهم بالهلال وتركوا متابعة فرقهم، وحاولوا التقليل من صمود الزعيم أمام الريال على طريقة «اللي ما يطول العنب يقول عنه حامض»! «صياد»