بمتابعة وإشراف أمير منطقة تبوك مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار تودع ضيوف الرحمن بخدمات نوعية    أمانة تبوك ترفع مايقارب من ١٥ طناً من النفايات المنزلية منذ مطلع شهر ذي الحجة 1446    مشروعات رؤساء الأندية    الأخضر تحت 23 عاماً يكثّف تحضيراته لمواجهة الدنمارك في نصف نهائي "تولون"    جمعية المودة تواصل تقديم خدماتها ل352 أسرة خلال عيد الأضحى المبارك    فعاليات عيد إثراء تستقطب أكثر من 50 ألف زائر    أمانة الشرقية تختتم فعاليات عيد الأضحى بفرحة الأهالي والزوار    اختتام فعالية ( عيدنا يجمعنا) بحضور أكثر من 8 الاف زائر برأس تنورة    "قمر الفراولة" ينير سماء الحدود الشمالية في مشهد نادر حتى عام 2043    إعلام أمريكي: حالة تأهب قصوى في واشنطن تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل ضد إيران    نجاح الحج بتكامل أمني وتشغيل وطني    أكبر ارتفاع لأسعار النفط منذ أكتوبر نتيجة توترات الشرق الأوسط    تعاملنا مع الأزمات جيني أم بيئي؟.. بحث جديد يجيب    ترمب يتهم حاكم الولاية ب"الفشل".. تصاعد التوتر الأمني في لوس أنجلوس    سمو ولي العهد يوجه برقية شكر جوابية لسمو وزير الداخلية بمناسبة تهنئته بعيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج هذا العام 1446ه    الديوان الملكي: وفاة الأمير فيصل بن تركي    ناقش مع عراقجي المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.. وزير الخارجية يستعرض مع نظيره المصري تطورات غزة    بمشاركة أبطال عالميين.. أخضر البلياردو والسنوكر يختتم معسكر الرياض استعداداً للبطولة العربية    وعد جماهير الهلال بلاعبين مميزين في الصيف.. ابن نافل: المزايدات وضيق الوقت أوقفا الصفقات    خادم الحرمين في برقية شكر جوابية لوزير الداخلية: سرنا ما رأيناه من حرص وتفان وإتقان لنيل شرف خدمة ضيوف الرحمن    بموجب اتفاق سعودي – هولندي.. 428 مليون ريال استثمارات لتوطين التقنيات البيئية    تعزيز ربط المملكة بموانئ العالم    القاضي والفلاتة يحتفلان بزفاف أنس    التفوق ومرتبة الشرف ل غلا عاشور    مصطفى صبري يحتفل بزفاف نجله لؤي    السعوديون في عيد الأضحى بين القاهرة وإسطنبول ودبي    القيادة تعزي رئيس النمسا في حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة "غراتس"    الجيش السوداني يبدأ ترتيبات دفاعية لاستعادة "المثلث"    الحبشي يحتفي بإصداره "الاستخلاف وعمارة الأرض"    زاروا مجمع طباعة المصحف.. ضيوف خادم الحرمين: القيادة الرشيدة تولي عناية فائقة بكتاب الله الكريم    توزيع هدية خادم الحرمين على الحجاج بمطار الطائف    استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي عند أبواب المسجد الحرام    وسط تصاعد التوترات في المفاوضات.. موسكو تحذر كييف من تكاليف رفض التنازلات    عادة بسيطة عند النوم قد تؤدي إلى الصلع    97.7 % نسبة رضا الحجاج عن العلاج ب" التجمع الصحي"    تطبيقات التواصل تتصدر الاستخدام الرقمي    حضور عالمي متنامٍ للسياحة في المملكة    توخيل: والدتي تشعر بالاشمئزاز من بعض تصرفات جود بيلينجهام    إنفانتينو: الأهلي سيدخل التاريخ بالمشاركة في افتتاح كأس العالم    الحج والتنظيم الحضاري    مبادرات نوعية    تأشيرات العمرة مشروطة بعقد ضيافة موثق    قطار المشاعر ينقل 1.87 مليون راكب خلال الحج    «سلمان للإغاثة» يوزّع 1.179 سلة غذائية في محافظة ريف دمشق    حجٌ مميز وقيادة استثنائية    صورة مشرقة للوطن    السينما عدسة تخلد الهوية وتوثق التاريخ    «الأفلام» تشارك في مهرجان آنسي للرسوم المتحركة    روسيا تسلم أوكرانيا 1212 جثماناً وتستعيد 27    123 ألف مسؤول في نظام بشار متورطون بجرائم ضد الشعب السوري    الذهب يرتفع مع تزايد الطلب.. والأسهم تنتعش    القبض على مواطن في جازان لترويجه 142 كجم "حشيش"    25 قتيلا من منتظري المساعدات بغزة    97.7 % نسبة رضا الحجاج عن الخدمات العلاجية    تجمع المدينة: خطة استباقية لمواجهة ضربات الشمس بعد الحج    Fitch: عمليات اندماج كثيرة سيشهدها قطاع التأمين السعودي    المنتخب السعودي إلى ملحق مونديال 2026    هيئة الأفلام تنضم إلى الرابطة الدولية للمحفوظات السمعية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حين يزمجر أبي وأمي.. أفقد نفسي
نشر في الرياض يوم 10 - 06 - 2025

هي مشكلة قد تبدو صغيرة في ظاهرها، لكنها عقيمة في تأثيرها على شخصية الأطفال: (الصراح) والتربية الصارمة هذان الأموان قد تشاهدهم في مختلف الأماكن المنزل المدرسة، الحضانة، وحتى في أماكن الترفية مثل مدينة الألعاب أمر قد يكون متقاليا بيننا، كأنه وباء، ينتقل من مكان إلى نظر، ويؤثر على عقول أطفالها وسلوكهم في مشكلة قد تبدو صغيرة في ظاهرها، لكنها عقيمة في تأثيرها على شخصية الأطفال: (الصراح) والتربية الصارمة هذان الأموان قد تشاهدهم في مختلف الأماكن المنزل المدرسة، الحضانة، وحتى في أماكن الترفية مثل مدينة الألعاب أمر قد يكون متقاليا بيننا، كأنه الاطفال ، خرجت من أن الإسماعة المغطية من بشمال سبق كان سبب محلي وكتابتي لهذا التقرير أن كثيرا ممن حولي يستصغرون هذه المشلكة بقولهم، إليكبر ويني) أو (ما شرنا تمن هكذا تربينا)، أو (الضرب الحديد وهو حام)، ولا يعلمون أن مشكلاتهم الحالية، أو خلفهم الزائد، أو ربما اضطرابات النوم وقلة التركيز التي يعانون منها في في الحقيقة نتاج ما كانوا يتعرضون نه في طفولتهم من صراح أو تربية صارمة أو قرارات خاطئة وغيرها وهذا لا يعني التعميم، فلكل قاعدة شواد بداية استعدل مهدي نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وبابات من القرآن الكريم مستدل بها على حل حسن الرعاية عن أبي له (ص) الحسن بن علي رضي الله عنهما، وعنده الأفرع بن حابس، فقال الأفرع إن في عشرة من الولد ما قبلت منهم أحدا، فنظر إليه رسول الله (ص) فقال: من لا يرحم لا يرحم متفق عليه.
وعن عائشة رضى الله عنها قالت قدم ناس من الأعراب فى رسول الله (ص) فقالوا الفلون صنياتكم فقال بعد قالوا لهنا والله ما تقبل فقال رسول الله (ص) أو الله إن كان الله نزع من الوسكم الرحمة متفق عليه فإذا كان نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم قد أنكر على من حرم أولاده حمان التقبيل، فكيف بالصراع الذي يجرح الأرواح والإساءة المقلقية التي تخدش براءة القلوب، والتربية الصارمة التي لا تعرف المرونة سبيل المقصود بالصراع: رفع الصوت على الطفل بطريقة عاصمة أو عنيفة بهدف التاديب أو السيطرة، لكنه عليا يجعل الطفل يشعر بالخوف أو الحزن بدلا من أن يتعلم التصرف الصحيح، أما التربية الصارمة فهي أسلوب يعتمد على فرض القوانين بصراحة شديدة دون مرونة أو تقاضي حيث يتوقع من العقل الطاعة الكاملة دون أن يعبر عن رأيه أو نراعي مشاعره ووجود توقعات توقعات عالية على الطفل الكاديمية أو اجتماعية، في دراسة نشرت في مجله Child Abuse Neglect & عن التأثير الحقيقي الصراخ والإساءة اللفافية على الكبار تجاه الأطفال، والتي تشمل الصراحوالإعانة والتهديدات النفطية، قد تكون ضارة النمو الطفل بقدر الإساءة الجسدية أو الجنسية كثيرا ما يغفل الناس من فهم حقيقة موعد أن بعض السلوكيات البسيطة، ففي لا تشرك أذر ا لظاهرا على الجسد قد تخلف جروحا غائرة في الروح الصراح ( والإساءة التقالية المستمرة قد شد و عفوات عابرة، لكنها لبني داخل الطفل. الطفل الما صامنا، يكبر معه، يرافقه في سنوات مراهقته، ويشمل إلى شبابه كجرح لا يراه أحد، لكنه لا يكف عن العريف وفقا للدراسة فأن نحو 10 : من الأطفال يتعرضون للإساءة المختفية وهذه التسمية المي في تزايد مستمر وفي الواقع، تكلف لنا هذه النسبة حجم الاستهات التي ينقاها هذا النوع من الإساءات ومحاولات المعاضي عنه تحت ذرائع على ولا تقصد هذا الوالدين وحدهم بل كل من يحيط بالمطفل ويشرف على تربيته من أب وأم وإخوة ومدرسين والقارب وجدران وغيرهم فريدا لا يكون الذى صفرا عن الوالدين مباشرة، على يسمح به الآخرون بدافع الحرص على التربية أو مجاراة العرف ( الاجتماعي في حين أن هذا السلول الاجتماعي، في حين أن هذا السلوك مهما تزيا بأنواب المبررات يبقى مرفوضا جملة وتفصيلا الأشخاص الذين تعرضوا للإساءة النفطية في الطفولة كانوا أكثر عرضة العاملي القلب أو ما يعرف بالحشيش (1917) : مقابل 1100 وأكثر عرضة لدخول السجن لاحقة 44 مقابل 11.4 مقارنة بمن لم يتعرضوا لها الكلمات الأكثر إبداء علي يسمعها الأطفال كانت مثل "أنت علي" أنت قديم الفائدة".
لا يمكنك القيام باي شيء بشكل صحب شيء بشكل صحيح ، بينما كانت الكلمات الإيجابية مثل أنا فخور بل انت تخطيع أنا الؤمن بلد وهذا يعد دليلا واضحا على أن الكلمات، رغم أنها قد تبدو غير مؤذية في ظاهرها، إلا أن لها أثرا مجزنا وخادشة الروح هؤلاء الأطفال يؤثر فيهم بشكل عميق على المدى الطويل الله الباحثون أن الأطفال مهمؤون وراقيا لتحديق كلام الكبار، وأن خيانة هذه النقا من خلال الكلمات المؤذية تترك المايا نفسية عميقة تشمل العزلة، ضعف تقدير الذات اضطرابات نفسية معقدة، وقد تؤدي إلى إعادة تكرار أنماط الإساءة في علاقاتهم مستقبلا، وفي دراسة المنظمة الصحة العالمية وجدت أن 261 من الأطفال حول العالم تعرضو اللإساءة العاطفية بما فيها الخلفية مقارنة بكل ( تعرضوا للإساءة الجنسية و20 للإسمادة الجسدية.
وأكد الباحثون أن قلة وهي البالغين تجعل من الصعب رصد هذه الظاهرة والوقاية منها، وطالبوا بضرورة نوعية الأبناء بخطورة أسلوب كلامهم مع أطفالهم كما ذكرت سابقا، إذا كان من حقنا أن ترفع شكوى قانونية ضد رئيس العمل الذي يسيء لنا الفظيا، فإنه من حق حق أطفالنا أيضاً أن لا تمس أرواحهم بمثل هذه الزمجرات اللا إنسانية فقط لأنهم أستحلوا كوب الحليب على الأرض أو لأنهم كسروا كانا أو عدوا مضحين من الخارج أي عذر تله وأحمق يصبح ذريعة للصراح في دراسة الخبرى كان عنوانها الآثار السلبية الأسلوب التربية السلطوي على تفاعلات الأطفال 63) سنوات مع اقرانهم كانت نتائج هذه الدراسة مرعبة بالنسبة في شخصيا، جعلني اتمنى تو انني لم افراها، تخيل مدى تأثير ما تفرضه على الأطفال من القوانين عمر مربة وتوقعات غير قابلة لتنطبق إنها تحمل نتائج وابعادا سرعية على علاقة الأطفال مع اقرانهم، فكانت النتائج عشقت الدراسة أن أسلوب التربية المنطوي له تأثير سلبي ملحوظة على تفاعلات الأطفال مع أقرانهم الأطفال يقلدون التعميرات التقلية والعاطفية على بلاحلفونها من الوالدين، وعندما يواجهون مواقف اجتماعية، يتصرفون بناء على ما تعلموه الأباء السلطوبون يتسمون بقلة الاحترام الآراء أطفالهم وكثرة الانضباط والعقوبات دون تقديم تشجيع أو ملاحظات إيجابية (Law and 2025 Feng)، مما يؤدي إلى ضعف في تطور شخصية الطفل وزيادة السلوكيات العدوانية والعزلة الاجتماعية بعض الانتقال يصبحون مسحيين اجتماعية الغير مرتين أو قد يخالفون القواعد نتيجة للبيئة القمعية التي نشؤوا فيها هذه الأنماط التحميل التطور الاجتماعي الإيجابي وتؤثر سلبا على الصحة النفسية للأطفال بشكل عام، يدعم هذا العديد من الفرضيات، وغالبا ما يعنى أن الأبناء الذين تعرضوا لمثل هذا النوع من التربية الصارمة يعانون من عدة مشاكل مثل فقدان الحماس الأكاديمي للنجاح، وفقدان المعنى، والخوف غير المبرر من القتل ولدني تقدير الذات وكلها أمور شائعة للأسف تراها على يوم ولكن بأسماء لطيفة مثل الفقدان الشلف)، والغير مقدر).
وأعد ما أستطيع، وغيرها سم تسمع هذه العبارات من المرة المراهقين أو حتى الأشخاص البالغين هذه الآثار تتجذر وتنتشر فينا وتدفعنا التفكير قليلا في الأمر إذا كان الجميع يحب المدرس أو الدكتور أو حتى المدير المرن ويسعى لإرضائهم بتقان لأنه يظهر مرونة ويعطينا مسماحة الطرح أرائنا والنقاش معهم، فما بالك بالأطفال يقضي معظم الاحتفال ساعات طويلة مع والديهم، فكيف سيكون الحال إذا واجهوا أخطاء غير مقبولة أو نقاشات ممنوعة بالإضافة إلى أساليب التربية القاسية أو العبارات الجارحة مثل إذا تكلم الكبار، يجب أن تسكت " أو ما على إلا هذا البزر معلق علينا"، تخيل لو كنت تعمل تحت إدارة صارحة لا تقدر رأيك ولا تقبل منك أي خطأ عدد 16 ساعة في اليوم. 7 أيام في الأسبوع من المؤكد أنك ستشعر بالجنون والانهيار حتى وانت بالغ فما بالك بطفل يتراوح عمره بين 1 و 17 عاما رفقا بهم.
يا قوم إن روح هؤلاء الأطفال، ومشاعرهم، وأفكارهم أمانة محاسب عليها يوم القيامة، لذلك يجب أن تكون أكثر رفقا وتساهلا معهم لا داعي لأن تكون أشخاصا مزعجين طوال الوقت أو كانقضاء الذين يفرضون الأوامر والعقوبات مشكل شكل مستمر هل يمكننا أن تكون اكثر مرونة قليلا هل تستطيع أن تربي توقعاتنا غير المنطقية عن مستقبلهم جانبا، وتكون أكثر تطلقا مع ما يريدونه هم يجب أن تكون توجهتنا ضمن حدود المعقول لا تتوقع من طفل في من 7 إلى ؟ سنوات أن يكون هادنا طوال الوقت يقرأ ملا تعب ويظل في حالة من التركيز المستفى فلتسمح لهم بأن يفتروا ويلعبوا ماذا يعنى ذلك معهم يعبرون عن أنفسهم ويمارسون طفولتهم بحرية، وفي الغناء اتمنى لكم والاحتفالكم حياة هادئة ومليئة بالسلام، وأشكر لكم اهتمامكم بقراءة هذا المقال .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.