* البارحة تحدد الطرف الأول في نهائي كأس النخبة الآسيوية إما الهلال أو شقيقه الأهلي والمهم لدى المحايدين ومن يفرح لأي إنجاز وطني أن يكون الطرف سعودياً! * تحدد الطرف الأول وتبقى الطرف الثاني الذي سيتحدد من مواجهة الليلة بين ممثل الوطن الثالث وكاوساكا الياباني الذي فاجأ الجميع وتفوق على السد القطري الشقيق الذي خيب آمال الجماهير القطرية وخالف كل التوقعات بأنه سيقابل النصر في نصف النهائي! * الفرق السعودية الثلاثة الهلال والأهلي والنصر أكدت وأثبتت أنها الأفضل في قارة آسيا فيما سقطت فرق الشرق باكراً باستثناء كاواساكا الذي سيلحق برحلات كوريا وتايلند واليابان! * الليلة لا يوجد مقارنة بين مستوى النصر وخصمه كاوساكا الضعيف والذي أقصى السد القطري لأنه أضعف فالأصفر يتفوق في كل الخطوط وفرصته كبيرة بإمتاع جماهيره والجماهير السعودية بمهرجان أهداف يتناوب عليها نجومه رونالدو وماني ودوران والبقية! * النصر تفوق على الفريق الياباني بعدد أيام الراحة ومما يزيد من حظوطه في تحقيق فوز سهل أن كاوساكا أُجهد بصورة أكبر بعد أن لعب أشواطاً إضافية أمام السد! * المؤمل والمتوقع أن يفوز النصر الذي يفترض على لاعبيه احترام كاوساكا وعدم الإفراط بالثقة جراء تواضع أدائه الفني وضعف خطوطه وعناصره ولكي تكتمل الفرحة ويكون نهائياً سعودياً قارياً لأول مرة! * شبه أحد المحسوبين على الإعلام الرياضي والمعروف بتعصبه منافسات بطولة النخبة الآسيوية بمستوى دوري يلو وهو في نفس الوقت يتمنى لو أن فريقه موجود حتى كان المستوى يشبه دورة تنشيطية أو دوري حواري! * تشبيه بطولة النخبة بدوري يلو هو إسقاط على دوري يلو الذي كاد فريقه أن يهبط إليه في أحد المواسم ومحاولة للتقليل من ممثلي الفرق السعودية الثلاثة التي تمثل الوطن والتي وصلت لهذه البطولة بجدارة وأحدها سيتوج بزعامة القارة! * ظاهرة جديدة وسلبية إن صحت وهي تعمد بعض روابط مشجعي الفرق انتداب أحد أعضائها ليندس بين جماهير المنافس ويسيء برمي ممنوعات داخل الملعب والهدف معاقبة المنافس! * لك الله يا نادي الوحدة العريق صاحب التاريخ بعد أن رفضت لجنة الانضباط احتجاجه من جديد وأعادت الكرة لملعب الاستئناف في تصرف مضحك وربما يحدث لأول مرة بين اللجان ويؤثر على عدالة المنافسة وحقوق الأندية القانونية! * يبدو أن مفسري الأحلام ورفاقهم أصحاب التوقعات لا يتوقفون عن عبثهم ويجدون في بعض البطولات سوقاً رائجاً لهم لكي يظهروا ويشتهروا عبر الكذب والتدليس ولا بأس أن يعد أحدهم إن لم يصدق توقعه أن يعتزل أو يتسمى باسم آخر أو يعتزل وفعلاً كذب أو يحلق الشنب وفعلاً كذب المنجمون ولو صدقوا! *صياد