في الشباك

* خرج منتخبنا الشاب تحت 23 سنة من التصفيات المؤهلة لأولمبياد كأس العالم الذي سيقام في باريس، وجاء الخروج بعد الخسارة أمام منتخب أوزبكستان.
* الأخضر بدأ بداية جيدة لكنه تلقى خسارتين، الثانية هي المؤلمة لأن ثمنها خروج نهائي ولم يعد هناك أي فرص أخرى.
* منتخب تحت 23 سنة من الواضح أن هناك أموراً تنقصه لكي يقارع المنتخبات الآسيوية المشاركة أبرزها جودة العناصر وأيضاً جودة الجهاز الفني الوطني المتواضع والذي مازال يجامل من قبل اتحاد الكرة وآن الآوان للتوقيع مع جهاز فني أوروبي يعرف كيف ينتقي العناصر ويضع التكتيك الفني الجيد للمباريات.
* تسبب المهاجم أيمن يحيى في خروج النصر من الآسيوية بعد أن طرد أمام العين الإماراتي وأحدث طرده نقصاً عددياً في الفريق، وكرر الفعل نفسه مع منتخب تحت 23 سنة وتسبب في خسارة الأخضر الشباب، والسؤال إلى متى واللاعب يتهور وينبرش على أقدام وسيقان لاعبي الخصوم، والغريب أن الجماهير اعتادت التهور والحماقة والخشونة من المدافعين والمحاور ولكن أيمن خالف هذه القاعدة بعلاقته الوثيقة مع البطاقات الملونة!
* محلياً عزز الزعيم العالمي الهلال من صدارته ووصل إلى النقطة 80 بعد أن تخطى أصعب مبارياته والتي كانت أمام النموذجي الفتح بثلاثية كانت بتوقيع ميشايل ونيفيز والبليهي.
* الأزرق لعب المباراة وسط غيابات مؤثرة جراء الإصابة التي لحقت بسالم ومالكوم وقبلهم ميتروفيتش لكنه نجح في الفوز الذي تحقق بصعوبة وبريموينتادا بعد أن تقدم عليه الفتح!
* الظروف التي مر بها الهلال أجبرت مدرب الفريق جيسوس على الاختراع في التشكيل والمراكز، إذ تحول سافيتش وكنو إلى رأسي حربة، ولعب ناصر الدوسري الغائب لفترة ليست بالقصيرة!
* الكرة في الملعب والتنافس والانتصار داخله وليس عبر تغريدات تهديد تطلقها مواقع الفرق على منصة إكس وهذا ما فعله موقع الفتح قبل المباراة.
* الأهلي خسر من أمام الرياض بعد أفضلية المدرسة وغياب نجوم الراقي عن أجواء المباراة بعد أن وترتهم الإدارة ببيانات التأجيل الشهيرة!
* التعاون استغل خسارة الأهلي وتقدم خطوة للأمام مع وجود مباراة مؤجلة للأهلي أمام الهلال.
* صياد