في العيد الأطفال هم الأكثر فرحاً، حيث ترتسم على محياهم ابتسامة الفرح التي سابقوا بها الكبار في صدق التصرفات، راسمين في المكان لوحة فريدة مليئة بالسعادة. فالأطفال غالباً هم الفئة الأكثر شعورًا بفرحة العيد، فتبدو عليهم مظاهر السعادة الغامرة عند حلوله، حيث يرتدون في أيام عيد الفطر المبارك ملابسهم الجديدة، إضافة لأخذهم «العيدية»، حيث تُعدّ إحدى الركائز الأساسية التي يهتم بها الأطفال في العيد لشراء الحلويات والاستمتاع بأجواء العيد، وقد ارتسمت على وجوههم فرحة العيد وبهجته.