* الجميع يجب أن يقف مع هيئة الإعلام المرئي والمسموع ويدعم كل التنظيمات الجديدة الخاصة بمحاربة داء التعصب وضبط سياسة بعض البرامج الرياضية التي أصبحت مرتعا خصبا لكل من هب ودب من المتعصبين! * وزارة الرياضة واتحاد الإعلام الرياضي أيضا يفترض أن يكون لهما دور في هذا الجانب! * موضوع اشتراط وجود بطاقة عضوية اتحاد الإعلام الرياضي لا يكفي فكم من متعصب يحمل هذه البطاقة وكم من إعلامي مهني وموضوعي ومحايد لا يمتلكها! * الحكم والقياس ليس فقط على البطاقة الإعلامية فالسيرة الذاتية موجودة لكل الإعلاميين والتغريدات والمشاركة في البرامج وأعمدة الصحف محفوظة ولا يحتاج العمل إلى تعب وبحث فقط عن البطاقة! * المتعصبون الذين اعترضوا على ضم حارس المرمى هم أنفسهم وليس غيرهم من يمارس الصياح والضجيج ويطالب بمعاقبة من اعترض على ضم بعض اللاعبين المواليد بمعنى ينهون عن أمر ويأتون مثله وأشد! *من أغرب الأشياء وأطرفها أن بعض الإعلاميين المحسوبين على الأهلي لا يمتلكون استقلالية وحرية في الرأي بل ينتظرون زملاءهم في الجانب النصراوي ويقلدونهم في الطرح حتى وإن كان في أغلبه سلبي وغير هادف! * خالد الشنيف وإبراهيم العنقري وسلطان اللحياني وبقية زملائهم المتخصصين الفنيين المهنيين ربما لا يمتلكون بطاقات فيما هناك من يمتلكها من المتعصبين الذين قدموا من الرابطة والمدرج واتجهوا مباشرة لحصاد وديوانية التعصب! «صياد»