*بما أن الاتحادات الرياضية تقع تحت مظلة اللجنة الاولمبية السعودية والهيئة العامة للرياضة ويفترض ألا يتم أي عمل استثماري لأي لعبة سواء نقل مباريات أو رعاية إلا بعد العرض على هاتين الجهتين الرسميتين. *تقليص قضايا نادي الاتحاد من مركز التحكيم الرياضي من 37 قضية إلى 28 أمر إيجابي والمؤمل أن تنتهي كل قضايا "العميد" وتختفي إلى الأبد على أن يكشف المتسبب بكل شفافية ويحاسب وفق الأنظمة والقوانين. *لن يكون أستاذ القانون الدكتور خالد با نصر غريباً على لجنة الاحتراف وهو الذي عاش فترة زمنية جيدة في مع مجلس إدارة اتحاد الكرة السابق بعد أن عمل رئيساً للجنة الانضباط وغرفة فض المنازعات واكتسب خبرة طويلة.. تؤهله للنجاح في مهمته الجديدة. *تضمن بيان الاتحاد السعودي لكرة القدم الخاص باعفاء خالد شكري من منصبه في غرفة فض المنازعات رصد بعض التجاوزات مما دعا الاتحاد الى تكوين لجنة للتحقيق معه والرفع بالنتائج وهذا الاجراء يؤكد الاستعجال وسوء الاختيار في بعض مناصب اللجان القياديةّ. *بعض الشركات المسوقة لاستثمارات بعض الاندية اتجهت في سياستها إلى طلب فسخ العقد مع البعض والاستثمار بقوة لدى البعض الآخر وهو ما يعني أن هناك أندية مربحة وأخرى على العكس تماماً. *تزكية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ رئيساً للجنة الأولمبية السعودية إضافة كبيرة للجنة ومكسب للرياضة السعودية التي ستشهد معه مرحلة جديدة وتطويرية معه. *مواجهتان وديتان للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم كشفتا للمدير الفني الأرجنتيني ادغاردو باوزا مستويات اللاعبين الفنية عن قرب بعد أن ضمت قائمته نخبة نجوم الدوري السعودي الممتاز بجانب مختار علي وفارس عابدي المحترفين في الخارج. *حسب وصف بعض جماهير ومحبي النادي له لم يكن اجتماع أعضاء شرف النصر مواكباً للطموحات وبذلك تستمر الأزمة المالية متواجدة حتى إشعار آخر على الرغم من محاولة رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي تطمين الجماهير وتكفله باستكمال المبالغ المالية المتبقية للحصول على الرخصة الآسيوية. "صياد"