الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
"سيمي".. قناص الكالتشيو يتوهج في دوري يلو
غرفة القصيم توقع تفاهمًا مع الحياة الفطرية
منسوبو وطلاب مدارس تعليم جازان يؤدّون صلاة الاستسقاء
برعاية ولي العهد.. سدايا تنظم القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها ال4 سبتمبر 2026م بالرياض
"محافظ محايل" يؤدي صلاة الاستسقاء مع جموع المصلين
ارتفاع الإنفاق على البحث والتطوير بنسبة 30.4% خلال عام 2024م
نجاح فصل التوأم الملتصق الجامايكي «أزاريا وأزورا» بالرياض
محافظ صبيا يؤدي صلاة الاستسقاء تأسياً بسنة النبي واستجابة لتوجيه خادم الحرمين الشريفين
أمير القصيم يؤدي مع جموع المصلين صلاة الاستسقاء في جامع الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز ببريدة
التضخم في السعودية يبلغ 2.2% في شهر أكتوبر 2025
شراكة مجتمعية بين ابتدائية قبيبان وجمعية «زهرة» للتوعية بسرطان الثدي
أول اجتماع لمكتب المتقاعدين بقوز الجعافرة
هيئة التقييس الخليجية تشارك في أعمال الدورة ال48 لهيئة الدستور الغذائي (CODEX)
تعليم الطائف يناقش أداء المدارس
تقني الشرقية تختتم "راتك 2025"
مصرية حامل ب9 أجنة
الثقوب الزرقاء ورأس حاطبة.. محميتان بحريّتان تجسّدان وعي المملكة البيئي وريادتها العالمية
أمير حائل يدشّن عددًا من الحدائق الجديدة بالمنطقة .
البرازيل تمدد محادثاتها بشأن قضايا خلافية في قمة المناخ
محافظ محايل يزور مستشفى المداواة ويطّلع على مشاريع التطوير والتوسعة الجديدة
المنتخبات السعودية ترفع رصيدها إلى 22 ميدالية في دورة ألعاب التضامن الإسلامي
أمانة نجران تطلق حملة موسم التشجير لعام 1447
المصلون يؤدون صلاة الاستسقاء في جميع مناطق المملكة
عقد شراكة بين فرع الهلال الأحمر السعودي وبيت الثقافة بمنطقة نجران
تراجع أسعار الذهب 0.1 %
تحذير فلسطيني من تهجير قسري في قلنديا ينتهك القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف
ورشة استراتيجية مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة 2026–2030
رئيس برشلونة ينفي تقارير عودة ميسي
كمبوديا وتايلاند تتبادلان الاتهامات بالتسبب بمواجهات حدودية جديدة
الرياض تحتفي بانطلاق البطولة العربية للجولف للرجال والرواد
ذاكرة الحرمين
الشلهوب: الرسائل المؤثرة.. لغة وزارة الداخلية التي تصل إلى وجدان العالم
كريستيانو رونالدو: المونديال القادم هو الأخير لي
ستة معايير سعودية تقود عملية تطوير مؤسسات التعليم العالي عربيًا
أمير الشرقية يشرف أفراح السليم والجبير
يجتاز اختبار القيادة النظري بعد 75 محاولة
شهدت تفاعلاً واسعاً منذ إطلاقها.. البلديات: 13 ألف مسجل في مبادرة «الراصد المعتمد»
وسط جدل سياسي واسع.. الرئيس الإسرائيلي يرفض العفو عن نتنياهو
أوروبا وكندا تدعوان لتنفيذ اتفاق غزة
وزير الخارجية يستعرض مع نظرائه الأمريكي والهندي والألماني المستجدات
تعزز مكانة السعودية في الإبداع والابتكار.. إطلاق أكاديمية آفاق للفنون والثقافة
«مغن ذكي» يتصدر مبيعات موسيقى الكانتري
160 ألف زائر للمعرض.. الربيعة: تعاقدات لمليون حاج قبل ستة أشهر من الموسم
في دور ال 32 لكأس العالم للناشئين.. مواجهات صعبة للمنتخبات العربية
في الميركاتو الشتوي المقبل.. الأهلي يخطط لضم الألماني«ساني»
الوكالة الذرية تفقد القدرة على التحقق من مخزون اليورانيوم الحساس
تجربة الأسلحة النووية مرة أخرى
وفد رفيع المستوى يزور نيودلهي.. السعودية والهند تعززان الشراكة الاستثمارية
القيادة تعزي رئيس تركيا في ضحايا تحطم طائرة عسكرية
وسط مجاعة وألغام على الطرق.. مأساة إنسانية على طريق الفارين من الفاشر
القيادة تعزي الرئيس التركي
أمير جازان يشهد انطلاق أعمال ورشة الخطة التنفيذية لمنظومة الصحة 2026
جلسة حوارية حول "الاتصال الثقافي بين السعودية والصين" في قسم الإعلام بجامعة الملك سعود
تحسين متوسط العمر في ضوء رؤية 2030
«محمية الإمام» تطلق تجربة المنطاد
دراسة: فيروس شائع يحفز سرطان الجلد مباشرة
بدء التسجيل لجائزة سلامة المرضى
أمير نجران يستعرض تقرير "التجارة"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السلطةُ والمعارضةُ المصريتان تتنازعان علَى ربعِ دولةٍ!!
إضاءة
شريف قنديل
نشر في
المدينة
يوم 09 - 04 - 2013
بمفهومِ الإعلامِ المصريِّ الحديثِ فإنَّ الرئيسَ الذِي باعَ
سيناءَ
لحماس، وحلايبَ وفوقها شلاتين للسودان، وقناةَ
السويسِ
ومعهَا
الإسماعيلية
لقطر، وينوي بيعَ
الواديَ
الجديدَ لتشاد، ومطروحَ لليبيا.. هو المتسببُ الرئيسُ، بلْ هوَ مشعلُ الفتنةِ الطائفيةِ في قريةِ «الخصوصِ».. قبلَ إصدارِ قرارٍ جمهوريٍّ عقبَ لقائهِ بوزيرِ الداخليةِ، بنقلِهَا -نقلِ الفتنةِ الطائفيةِ- إلى العباسيةِ!!
والحقُّ أنَّ كثيرينَ فِي إعلامِنَا الحديثِ يستحقّونَ الذهابَ إلَى مَا بعد الميدانِ بقليلٍ -ميدانِ العباسيةِ- حيثُ مستشفَى الأمراضِ العقليةِ!!
وبمفهومِ الأستاذةِ إنجي حمدي، والأستاذةِ نشوى الحوفي، والأخِ عماد.. جاد، وآسف للسجعِ، أقول: الخوفُ -كلُّ الخوفِ- علَى هذَا الوطنِ من مثلِ هكَذَا طرحٍ، وهكذَا نظرياتٍ!
لقدْ راحت الأستاذةُ المحجّبةُ تشرحُ كيفَ هندست السلطةُ أعمالَ الفتنةِ الطائفيةِ، وكيفَ انتظرَ الرئيسُ حتّى سقطَ خمسةُ قتلَى قبلَ أنْ يتحرّكَ.. فلمّا تحرّكَ أمرَ وزيرَهَ بمزيدٍ من الحرقِ لتغطيةِ الفشلِ! لقدْ أفاضتْ فِي وصفِ قيامِ المسلمينَ بإلقاءِ المولوتوفِ، والحجارةِ على المسيحيينَ، فهلْ يرضَى المسلمونَ أنْ يقومَ المسيحيونَ بإلقاءِ المولوتوفِ والحجارةِ على الأزهرِ؟! (يا نَهَار أغْبَر!!).
أمّا الأستاذةُ إنجِي فقدْ أبدعتْ فِي رسمِ خريطةِ تقسيمِ مصرَ
الجديدةِ
، وهِي المهمّةُ التي تتولّاهَا السلطاتُ المصريةُ الآنَ في حربِهَا ضدَ الأقباطِ.. إنَّهُ العبثُ بعينِهِ وليسَ الاستعباط..
وأمّا الأستاذُ عماد فلمْ يكنْ أبدًا عمادَ الذِي عرفناهُ بُعيدَ الثورةِ أبدًا، ولمْ يكنْ بنفسِ الجديّةِ والوطنيّةِ التي عهدنَاهَا فيه أثناءَ وبُعيد الثورةِ!.
وعن الائتلافاتِ الثوريةِ حدّث ولا حرجْ، ففِي مسعَى «جاد» أيضًا علَى طريقةِ عماد جاد أعلنتْ تجهيزَ الرئيسِ الجديدِ، حيثُ لاَ مفرَّ مِن إسقاطِ الرئيسِ الحاليِّ مشعلِ الفتنةِ الطائفيةِ.. وقالَ الأستاذُ هيثم الشواف المنسقُ العامُّ لتحالفِ القوَى الثوريةِ إنَّ هذِه القوَى طرحتْ بديلاً مناسبًا ليتولَّى الحكمَ بعدَ سقوطِ «مرسي»، والحقُّ أنّني أخشَى أنْ يكونَ الرأيُ قدْ استقرَّ علَى أحمد رأفت! ورأفت.. هُو زميلِي، وصديقِي الذِي ضاعَ عفشُ بيتهِ أثناءَ نقلهِ مِن جدّة إلى
القاهرة
، فأرسلته لضابطٍ قريبٍ لنَا في «أشمون» بلدِ السائقِ الذِي استولَى علَى «العفشِ».. فلمّا تأخّر رأفت لأكثرِ مِن أسبوعٍ، وجدْتُهُ علَى شاشةِ إحدَى القنواتِ الفضائيةِ، ومكتوبٌ أسفلَ الشريطِ: أحمد رأفت رئيسُ الائتلافِ الثوريِّ الديمقراطيِّ!! هذَا مِن عبثِ الصغارِ بمَن فيهِم المفكرونَ الوطنيون، الذينَ يخلعونَ رداءَ الفكرِ والوطنِ فورَ عزفِ نغمةِ الفتنةِ الطائفيةِ!! فماذَا عن الكبارِ؟!
الرئيسُ يجتمعُ بوزيرِ الداخليةِ للمرّةِ العشرين، دونَ أنْ نعرفَ مَن الذِي يُطلقُ الرصاصَ مِن فوقِ الأسطحِ فورَ شرارةِ البدءِ في أيِّ موقعةٍ؟.
الأستاذُ حمدين يعلنُ تدشينَ المؤتمرِ الاقتصاديِّ، ويقفُ معَ الأستاذِ هيكل أثناءَ عزفِ السلامِ الوطنيِّ!.
الأستاذُ عمرو موسى يُقسمُ أنّهُ قالَ لأشتون ممثلةِ الاتحادِ الأوروبيِّ: لابدَّ مِن دعمِ مصرَ!
الدكتورُ البرادعي سيعلنُ موقفَهُ قريبًا على «تويتر»!
والحقُّ عندِي أنَّ هؤلاءَ جميعًا يتنازعونَ، أوْ يختلفونَ علَى ربعِ دولةٍ، فيمَا باتَ مِن الواضحِ أنَّ الثلاثةَ أرباعٍ الأخرَى في يدِ الدولةِ العميقةِ، أوْ الثورةِ المضادةِ، أو سمِّهَا كما شئتَ!!
لقدْ تجاهلَ الكبارُ -ومازالوا- حقيقةَ أنّهُم لمْ يعدْ لهُم كلمةٌ، ولا تأثيرٌ في الشارعِ المضطربِ، والمزدحمِ بالشياطين -شياطينِ الثورةِ المضادةِ- الذينَ كادُوا يضعونَ إشاراتٍ علَى صدورِهم للإعلانِ والتأكيدِ علَى كراهيتِهم لثورةِ 25 يناير!
الواضحُ عندِي أنَّ المجموعةَ الواحدةَ التِي تشتغلُ «صَحْ» فِي مصرَ -الآنَ- هِي مجموعةُ الكارهينَ لثورةِ يناير.. إنّهَا المجموعةُ الوحيدةُ التِي تخططُ «صَحْ»، وتقررُ «صَحْ»، وتضربُ في الصميمِ «صَحْ»، وتملكُ مِن الإستراتيجياتِ والخططِ والمشروعاتِ «الصَّح» الكثيرَ، والكثيرَ!.
لقدْ فطنَ أعضاءُ هذَا الفريقِ الكارهِ لثورةِ يناير أنَّ مسألةَ صِدامِ، أو اصطدامِ السلطةِ بالمعارضةِ لنْ تنفعَ، حيثُ تعددت الثغراتِ، وآخرها لقاءُ البرادعي والكتاتني.
كمَا أنَّ ضربَ «الإخوانِ» ب»الإنقاذِ» لمْ يأتِ بثمارِهِ المرجوّةِ علَى مستوى الدَمِ المطلوبِ! بلْ إنَّ محاولاتِ ضربِ الإخوانِ بالسلفيينَ فشلتْ، وضربِ السلفيينَ ببعضهِم فشلتْ!
وفي ضوءِ ذلكَ لابدَّ مِن العودةِ لنظرياتِ النظامِ البائدِ -عفوًا الرائدِ- فِي الاستفادةِ مِن الفتنةِ الطائفيةِ!
صليبٌ «مسقوفٌ»، أو غيرُ مسقوفٍ علَى جدرانِ مسجدٍ، و»ثائرٌ» مسلمٌ مِن هناكَ، وب»الروح والدم نفديكَ يا إسلام»، وب»الروح والدم نفديكَ يا صليب».
والحقُّ أنَّ أحدًا مِن أولئكَ الذينَ رسمُوا، والذينَ قتلُوا عنده «ريحة الدم»!.
يستوى فِي ذلكَ شيوخُ الزمنِ الأغبرِ الذينَ تورّطُوا في الدعوةِ السوداءِ للمساسِ بأقباطِ مصرَ.. و»أقباط مِن أجلِ مصرَ» الذينَ ينادونَ بطردِ الاحتلالِ الإخوانيِّ مِن مصرَ.. وتحتَ مظلةِ، أو أكذوبةِ، أو حقيقةِ كراهيةِ الإخوانِ ينشطُ الإنسُ والجانُّ لحرقِ مصرَ تأديبًا علّى فعلتهَا الشنيعةِ في «25 يناير».
ربعُ دولةٍ يتنازعُ عليهِ، ويختلفُ حولَهُ السلطةُ والمعارضةُ، فيمَا بقيةُ الوطنِ بينَ مَن فِي قلوبِهم مرضٌ مِن الثورةِ.. ولهؤلاءِ أموالُهم.. ولهؤلاءِ إعلامُهم، ولهؤلاءِ رجالُهم، ولهؤلاءِ صبيتُهم! إنَّهم يحصدونَ يوميًّا النجاحَ تلوَ النجاحِ، فيمَا تحصدُ السلطةُ والمعارضةُ كلَّ صباحٍ خسارةً..! فهلْ باتُوا يستطعمونَ الخسارةَ؟!
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الفتنة الطائفية.. مؤامرة طارئة أم اصطفاف متجذر في المجتمع المصري؟
ماذا يريد الغرب منا
«الإخوان» والهوية الوطنية المصرية و «الأقباط بعد الثورة»
( تحديث ) ... وزارة الصحة المصرية: 24 قتيلاً في معارك بين الأقباط وقوات الجيش والشرطة....( فيديو )
مصر ... هل الفتنة تأكل الثورة؟
أبلغ عن إشهار غير لائق