الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
المملكة تستقبل وفدًا سوريًا استثماريًا برئاسة وزير الاقتصاد والصناعة
طبيعة ساحرة
الفريق الفرنسي "Karmine Corp" يحصد لقب "Rocket League" في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تايكوندو السعودية تواصل حصد الإنجازات العالمية
عشّاق القهوة بمزاج أفضل بعد فنجانهم الأول
سيتي سكيب الرياض 2025.. تقنيات البناء ترسم المستقبل العقاري
استقبل رئيس مجلس المديرين في شركة مطارات جدة.. نائب أمير مكة يستعرض تصميم مخطط صالة الحج الغربية
موجز
قلق أوروبي من تنازلات محتملة لموسكو.. ترمب: تقدم كبير في ملف أوكرانيا
تحذيرات دولية من كارثة إنسانية.. خطة تهجير سكان غزة تدخل حيز التنفيذ
وسط تحذيرات من كارثة إنسانية.. الدعم السريع يقتل 31 مدنياً بقصف على الفاشر
أمر ملكي: إعفاء طلال العتيبي مساعد وزير الدفاع من منصبه
أوامر ملكية بإعفاء الماضي والعتيبي والشبل من مناصبهم
القيادة تهنئ رئيسي إندونيسيا والجابون ب«ذكرى الاستقلال»
«رونالدو وبنزيمة» يسرقان قلوب جماهير هونغ كونغ
الأرجنتيني كوزاني يحمي مرمى الخلود
سرقة مليوني دولار من الألماس في وضح النهار
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. مؤتمر «مسؤولية الجامعات» يعزز القيم والوعي الفكري
صابرين شريرة في «المفتاح»
لا تنتظرالوظيفة.. اصنع مستقبلك
تربية غريبة وبعيدة عن الدين!!
القيادة تعزي رئيس باكستان في ضحايا الفيضانات
العراق يفتح أكبر مقبرة جماعية لضحايا (داعش)
استعراض إحصائيات ميدان سباقات الخيل بنجران أمام جلوي بن عبدالعزيز
قنصلية السودان بليبيا تطلق مبادرة العودة الطوعية
"خيرية العوامية" تنفذ 39 برنامجًا لخدمة المجتمع
المملكة.. وقوف دائم مع الشعوب
أمانة الرياض تكثّف رقابتها على المقاهي ومنتجات التبغ وتغلق منشأتين
فيضانات باكستان غضب شعبي وتحرك حكومي
«غابة العجائب».. تجربة استثنائية في موسم جدة
«الحياة الفطرية» يطلق أكبر رحلة استكشاف للنظم البيئية البرية
«إثراء» يدعم المواهب ويعلن المسرحيات الفائزة
مُحافظ الطائف يطلع على تقرير برنامج المدن الصحية
جامعة جدة تستعد لإطلاق ملتقى الموهبة للتعليم الجامعي
الأمير تركي الفيصل ورسائل المملكة في زمن الاضطراب الإقليمي
زرع الاتكالية
قمة ألاسكا والمتغيرات الاقتصادية
تجمع مكة الصحي يخصص عيادة لعلاج مرضى الخرف
حملة توعوية لطلاب المدارس بالتجمع الصحي بمكة
تعيين ثلث أعضاء اللجان في غرفة الأحساء
القيادة تعزي رئيس باكستان في ضحايا الفيضانات
أمير تبوك يطلع على تقرير بداية العام الدراسي الجديد بمدارس المنطقة
مركز الملك سلمان يدعم متضرري باكستان
تخلص آمن لمخلفات القصيم الزراعية
جامعة أم القرى تنظم مؤتمر "مسؤوليَّة الجامعات في تعزيز القيم والوعي الفكري"
المشاركون في دولية الملك عبدالعزيز يزورون مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
مدير مدرسة ابتدائية مصعب بن عمير يجتمع بالهيئة التدريسية مع إنطلاقة العام الدراسي الجديد
Ulsan يحافظ على لقبه العالمي
"قيمة العلم ومسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة" موضوع خطبة الجمعة بجوامع المملكة
نائب أمير جازان يزور بيت الحرفيين ومركز الزوار بفرع هيئة التراث بالمنطقة
نائب أمير الشرقية يستقبل مدير عام فرع وزارة الصحة بمناسبة تعيينه
القيادة تهنئ رئيس جمهورية إندونيسيا بذكرى استقلال بلاده
علماء كوريون يطورون علاجًا نانويًا مبتكرًا لسرطان الرئة يستهدف الخلايا السرطانية
مرضاح والجفري يحتفلون بزواج فهد
المشاركون في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية يغادرون مكة متجهين إلى المدينة المنورة
دواء تجريبي مبتكر يعالج الصلع خلال شهرين
نائب أمير جازان يلتقي شباب وشابات المنطقة ويستعرض البرامج التنموية
نائب أمير منطقة جازان يقدّم التعازي لأسرة معافا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السلطةُ والمعارضةُ المصريتان تتنازعان علَى ربعِ دولةٍ!!
إضاءة
شريف قنديل
نشر في
المدينة
يوم 09 - 04 - 2013
بمفهومِ الإعلامِ المصريِّ الحديثِ فإنَّ الرئيسَ الذِي باعَ
سيناءَ
لحماس، وحلايبَ وفوقها شلاتين للسودان، وقناةَ
السويسِ
ومعهَا
الإسماعيلية
لقطر، وينوي بيعَ
الواديَ
الجديدَ لتشاد، ومطروحَ لليبيا.. هو المتسببُ الرئيسُ، بلْ هوَ مشعلُ الفتنةِ الطائفيةِ في قريةِ «الخصوصِ».. قبلَ إصدارِ قرارٍ جمهوريٍّ عقبَ لقائهِ بوزيرِ الداخليةِ، بنقلِهَا -نقلِ الفتنةِ الطائفيةِ- إلى العباسيةِ!!
والحقُّ أنَّ كثيرينَ فِي إعلامِنَا الحديثِ يستحقّونَ الذهابَ إلَى مَا بعد الميدانِ بقليلٍ -ميدانِ العباسيةِ- حيثُ مستشفَى الأمراضِ العقليةِ!!
وبمفهومِ الأستاذةِ إنجي حمدي، والأستاذةِ نشوى الحوفي، والأخِ عماد.. جاد، وآسف للسجعِ، أقول: الخوفُ -كلُّ الخوفِ- علَى هذَا الوطنِ من مثلِ هكَذَا طرحٍ، وهكذَا نظرياتٍ!
لقدْ راحت الأستاذةُ المحجّبةُ تشرحُ كيفَ هندست السلطةُ أعمالَ الفتنةِ الطائفيةِ، وكيفَ انتظرَ الرئيسُ حتّى سقطَ خمسةُ قتلَى قبلَ أنْ يتحرّكَ.. فلمّا تحرّكَ أمرَ وزيرَهَ بمزيدٍ من الحرقِ لتغطيةِ الفشلِ! لقدْ أفاضتْ فِي وصفِ قيامِ المسلمينَ بإلقاءِ المولوتوفِ، والحجارةِ على المسيحيينَ، فهلْ يرضَى المسلمونَ أنْ يقومَ المسيحيونَ بإلقاءِ المولوتوفِ والحجارةِ على الأزهرِ؟! (يا نَهَار أغْبَر!!).
أمّا الأستاذةُ إنجِي فقدْ أبدعتْ فِي رسمِ خريطةِ تقسيمِ مصرَ
الجديدةِ
، وهِي المهمّةُ التي تتولّاهَا السلطاتُ المصريةُ الآنَ في حربِهَا ضدَ الأقباطِ.. إنَّهُ العبثُ بعينِهِ وليسَ الاستعباط..
وأمّا الأستاذُ عماد فلمْ يكنْ أبدًا عمادَ الذِي عرفناهُ بُعيدَ الثورةِ أبدًا، ولمْ يكنْ بنفسِ الجديّةِ والوطنيّةِ التي عهدنَاهَا فيه أثناءَ وبُعيد الثورةِ!.
وعن الائتلافاتِ الثوريةِ حدّث ولا حرجْ، ففِي مسعَى «جاد» أيضًا علَى طريقةِ عماد جاد أعلنتْ تجهيزَ الرئيسِ الجديدِ، حيثُ لاَ مفرَّ مِن إسقاطِ الرئيسِ الحاليِّ مشعلِ الفتنةِ الطائفيةِ.. وقالَ الأستاذُ هيثم الشواف المنسقُ العامُّ لتحالفِ القوَى الثوريةِ إنَّ هذِه القوَى طرحتْ بديلاً مناسبًا ليتولَّى الحكمَ بعدَ سقوطِ «مرسي»، والحقُّ أنّني أخشَى أنْ يكونَ الرأيُ قدْ استقرَّ علَى أحمد رأفت! ورأفت.. هُو زميلِي، وصديقِي الذِي ضاعَ عفشُ بيتهِ أثناءَ نقلهِ مِن جدّة إلى
القاهرة
، فأرسلته لضابطٍ قريبٍ لنَا في «أشمون» بلدِ السائقِ الذِي استولَى علَى «العفشِ».. فلمّا تأخّر رأفت لأكثرِ مِن أسبوعٍ، وجدْتُهُ علَى شاشةِ إحدَى القنواتِ الفضائيةِ، ومكتوبٌ أسفلَ الشريطِ: أحمد رأفت رئيسُ الائتلافِ الثوريِّ الديمقراطيِّ!! هذَا مِن عبثِ الصغارِ بمَن فيهِم المفكرونَ الوطنيون، الذينَ يخلعونَ رداءَ الفكرِ والوطنِ فورَ عزفِ نغمةِ الفتنةِ الطائفيةِ!! فماذَا عن الكبارِ؟!
الرئيسُ يجتمعُ بوزيرِ الداخليةِ للمرّةِ العشرين، دونَ أنْ نعرفَ مَن الذِي يُطلقُ الرصاصَ مِن فوقِ الأسطحِ فورَ شرارةِ البدءِ في أيِّ موقعةٍ؟.
الأستاذُ حمدين يعلنُ تدشينَ المؤتمرِ الاقتصاديِّ، ويقفُ معَ الأستاذِ هيكل أثناءَ عزفِ السلامِ الوطنيِّ!.
الأستاذُ عمرو موسى يُقسمُ أنّهُ قالَ لأشتون ممثلةِ الاتحادِ الأوروبيِّ: لابدَّ مِن دعمِ مصرَ!
الدكتورُ البرادعي سيعلنُ موقفَهُ قريبًا على «تويتر»!
والحقُّ عندِي أنَّ هؤلاءَ جميعًا يتنازعونَ، أوْ يختلفونَ علَى ربعِ دولةٍ، فيمَا باتَ مِن الواضحِ أنَّ الثلاثةَ أرباعٍ الأخرَى في يدِ الدولةِ العميقةِ، أوْ الثورةِ المضادةِ، أو سمِّهَا كما شئتَ!!
لقدْ تجاهلَ الكبارُ -ومازالوا- حقيقةَ أنّهُم لمْ يعدْ لهُم كلمةٌ، ولا تأثيرٌ في الشارعِ المضطربِ، والمزدحمِ بالشياطين -شياطينِ الثورةِ المضادةِ- الذينَ كادُوا يضعونَ إشاراتٍ علَى صدورِهم للإعلانِ والتأكيدِ علَى كراهيتِهم لثورةِ 25 يناير!
الواضحُ عندِي أنَّ المجموعةَ الواحدةَ التِي تشتغلُ «صَحْ» فِي مصرَ -الآنَ- هِي مجموعةُ الكارهينَ لثورةِ يناير.. إنّهَا المجموعةُ الوحيدةُ التِي تخططُ «صَحْ»، وتقررُ «صَحْ»، وتضربُ في الصميمِ «صَحْ»، وتملكُ مِن الإستراتيجياتِ والخططِ والمشروعاتِ «الصَّح» الكثيرَ، والكثيرَ!.
لقدْ فطنَ أعضاءُ هذَا الفريقِ الكارهِ لثورةِ يناير أنَّ مسألةَ صِدامِ، أو اصطدامِ السلطةِ بالمعارضةِ لنْ تنفعَ، حيثُ تعددت الثغراتِ، وآخرها لقاءُ البرادعي والكتاتني.
كمَا أنَّ ضربَ «الإخوانِ» ب»الإنقاذِ» لمْ يأتِ بثمارِهِ المرجوّةِ علَى مستوى الدَمِ المطلوبِ! بلْ إنَّ محاولاتِ ضربِ الإخوانِ بالسلفيينَ فشلتْ، وضربِ السلفيينَ ببعضهِم فشلتْ!
وفي ضوءِ ذلكَ لابدَّ مِن العودةِ لنظرياتِ النظامِ البائدِ -عفوًا الرائدِ- فِي الاستفادةِ مِن الفتنةِ الطائفيةِ!
صليبٌ «مسقوفٌ»، أو غيرُ مسقوفٍ علَى جدرانِ مسجدٍ، و»ثائرٌ» مسلمٌ مِن هناكَ، وب»الروح والدم نفديكَ يا إسلام»، وب»الروح والدم نفديكَ يا صليب».
والحقُّ أنَّ أحدًا مِن أولئكَ الذينَ رسمُوا، والذينَ قتلُوا عنده «ريحة الدم»!.
يستوى فِي ذلكَ شيوخُ الزمنِ الأغبرِ الذينَ تورّطُوا في الدعوةِ السوداءِ للمساسِ بأقباطِ مصرَ.. و»أقباط مِن أجلِ مصرَ» الذينَ ينادونَ بطردِ الاحتلالِ الإخوانيِّ مِن مصرَ.. وتحتَ مظلةِ، أو أكذوبةِ، أو حقيقةِ كراهيةِ الإخوانِ ينشطُ الإنسُ والجانُّ لحرقِ مصرَ تأديبًا علّى فعلتهَا الشنيعةِ في «25 يناير».
ربعُ دولةٍ يتنازعُ عليهِ، ويختلفُ حولَهُ السلطةُ والمعارضةُ، فيمَا بقيةُ الوطنِ بينَ مَن فِي قلوبِهم مرضٌ مِن الثورةِ.. ولهؤلاءِ أموالُهم.. ولهؤلاءِ إعلامُهم، ولهؤلاءِ رجالُهم، ولهؤلاءِ صبيتُهم! إنَّهم يحصدونَ يوميًّا النجاحَ تلوَ النجاحِ، فيمَا تحصدُ السلطةُ والمعارضةُ كلَّ صباحٍ خسارةً..! فهلْ باتُوا يستطعمونَ الخسارةَ؟!
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الفتنة الطائفية.. مؤامرة طارئة أم اصطفاف متجذر في المجتمع المصري؟
ماذا يريد الغرب منا
«الإخوان» والهوية الوطنية المصرية و «الأقباط بعد الثورة»
( تحديث ) ... وزارة الصحة المصرية: 24 قتيلاً في معارك بين الأقباط وقوات الجيش والشرطة....( فيديو )
مصر ... هل الفتنة تأكل الثورة؟
أبلغ عن إشهار غير لائق